أبو مرزوق: هدم الاحتللال لمنازل الفلسطينيين يتطلب المزيد من الدعم والإسناد لتعويضهم
بي دي ان |
09 يونيو 2023 الساعة 12:23م

غزة - بي دي ان
عقبت حركة حماس اليوم الجمعة، على قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بتفجير منزل الأسير إسلام فروخ في مدينة رام الله بالضفة الغربية.
وأكد عضو المكتب السياسي للحركة موسى أبو مرزوق، أن إقدام قوات الاحتلال على تنفيذ المزيد من العقوبات الجماعية ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وآخرها تفجير منزل الأسير البطل إسلام فروخ في رام الله يعدّ إمعاناً في سياسة العقوبات الجماعية بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، التي تستهدف كسر عزيمتهم، وجباية ثمن باهظ منهم بسبب دعمهم للمقاومة، وردع باقي الشباب الفلسطيني عن الالتحاق بمسيرتها المظفرة.
وأضاف أن الاحتلال منذ بدء عهده المظلم في أراضينا المحتلة، وهو ما فتئ ينفذ عقوباته الظالمة بحق أبناء شعبنا، ما يتسبب به تشريد الآلاف، وتهجيرهم من منازلهم المهدّمة على رؤوس ساكنيها، لكنه سجّل فشلا ذريعا طوال العقود الماضية في ثني شعبنا عن الاستمرار في مشواره المقاوم الكفاحي، للتخلص من الاحتلال، والانعتاق من قيوده، بدليل استمرار انضمام المزيد من الشبان الفلسطينيين إلى قوى المقاومة، وتنفيذهم لعملياتهم البطولية التي تؤكد للاحتلال فشل سياساته العدوانية".
وأشار إلى أن "ما يتعرض له أصحاب المنازل المهدّمة في أراضينا الفلسطينية المحتلة يتطلب المزيد من الدعم المادي والإسناد والرعاية، لتعويضهم عمّا حلّ بهم من نكبة جديدة، تفقدهم مأواهم وبيوتهم، وتبيد ذكرياتهم، وتبدّد أموالهم، وهو الدور المناط بأبناء شعبنا الفلسطيني في الشتات والمهجر، وأبناء أمتنا العربية والإسلامية، الذين ما تأخروا يوما عن إعانة شعبنا ودعم صموده في الداخل المحتل".
وأكد عضو المكتب السياسي للحركة موسى أبو مرزوق، أن إقدام قوات الاحتلال على تنفيذ المزيد من العقوبات الجماعية ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، وآخرها تفجير منزل الأسير البطل إسلام فروخ في رام الله يعدّ إمعاناً في سياسة العقوبات الجماعية بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، التي تستهدف كسر عزيمتهم، وجباية ثمن باهظ منهم بسبب دعمهم للمقاومة، وردع باقي الشباب الفلسطيني عن الالتحاق بمسيرتها المظفرة.
وأضاف أن الاحتلال منذ بدء عهده المظلم في أراضينا المحتلة، وهو ما فتئ ينفذ عقوباته الظالمة بحق أبناء شعبنا، ما يتسبب به تشريد الآلاف، وتهجيرهم من منازلهم المهدّمة على رؤوس ساكنيها، لكنه سجّل فشلا ذريعا طوال العقود الماضية في ثني شعبنا عن الاستمرار في مشواره المقاوم الكفاحي، للتخلص من الاحتلال، والانعتاق من قيوده، بدليل استمرار انضمام المزيد من الشبان الفلسطينيين إلى قوى المقاومة، وتنفيذهم لعملياتهم البطولية التي تؤكد للاحتلال فشل سياساته العدوانية".
وأشار إلى أن "ما يتعرض له أصحاب المنازل المهدّمة في أراضينا الفلسطينية المحتلة يتطلب المزيد من الدعم المادي والإسناد والرعاية، لتعويضهم عمّا حلّ بهم من نكبة جديدة، تفقدهم مأواهم وبيوتهم، وتبيد ذكرياتهم، وتبدّد أموالهم، وهو الدور المناط بأبناء شعبنا الفلسطيني في الشتات والمهجر، وأبناء أمتنا العربية والإسلامية، الذين ما تأخروا يوما عن إعانة شعبنا ودعم صموده في الداخل المحتل".