الموساد الإسرائيلي يقف خلف الهجوم على مفاعل نطنز النووي الإيراني وتوقعات برد
بي دي ان |
12 ابريل 2021 الساعة 01:33م

تل أبيب - بي دي ان
أفادت تقارير أمريكية وأجنبية، أن "إسرائيل' هي التي تقف خلف الهجوم الذي وقع بالأمس في المفاعل النووي الإيراني في نطنز.
ونقلت القناة الـ12 العبرية، اليوم الاثنين، عن صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية، أن "إسرائيل" هي التي تقف خلف الهجوم على مفاعل نطنز النووي الإيراني".
ووفقا للقناة، أكدت مصادر استخباراتية أجنبية، أن "إسرائيل" تقف خلف هجوم مفاعل نطنز، والعملية عبارة عن هجوم سايبر، والموساد هو من يقف خلفها.
وقال المحلل العسكري في القناة، روني دنيال: "إن هناك تقديرات أمنية إسرائيلية بوجود رد إيراني قريب على الهجوم في مفاعل نطنز".
وأضاف دنيال: "الإيرانيون ضبطوا انفسهم طويلا، ولا خيارات هذه المرة أمام إيران، سوى الرد المناسب على" إسرائيل" على مهاجمة المفاعل".
وفي السياق قالت القناة الـ13، إن الانفجار في مفاعل نطنز، ناجم عن زراعة قنبلة بالداخل، ويتطلب المفاعل 9 شهور للعودة إلى تخصيب اليورانيوم.
ونقلت القناة عن رئيس الوزراء نتنياهو قوله: "محاربة إيران وأتباعها ومكافحة البرنامج النووي الإيراني والتسلح الإيراني هي مهمة عملاقة".
هذا وأشارت قناة "كان" العبرية، الى أن المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" سيلتئم الأسبوع القادم، لمناقشة الملف الإيراني.
ونقلت القناة الـ12 العبرية، اليوم الاثنين، عن صحيفة "النيويورك تايمز" الأمريكية، أن "إسرائيل" هي التي تقف خلف الهجوم على مفاعل نطنز النووي الإيراني".
ووفقا للقناة، أكدت مصادر استخباراتية أجنبية، أن "إسرائيل" تقف خلف هجوم مفاعل نطنز، والعملية عبارة عن هجوم سايبر، والموساد هو من يقف خلفها.
وقال المحلل العسكري في القناة، روني دنيال: "إن هناك تقديرات أمنية إسرائيلية بوجود رد إيراني قريب على الهجوم في مفاعل نطنز".
وأضاف دنيال: "الإيرانيون ضبطوا انفسهم طويلا، ولا خيارات هذه المرة أمام إيران، سوى الرد المناسب على" إسرائيل" على مهاجمة المفاعل".
وفي السياق قالت القناة الـ13، إن الانفجار في مفاعل نطنز، ناجم عن زراعة قنبلة بالداخل، ويتطلب المفاعل 9 شهور للعودة إلى تخصيب اليورانيوم.
ونقلت القناة عن رئيس الوزراء نتنياهو قوله: "محاربة إيران وأتباعها ومكافحة البرنامج النووي الإيراني والتسلح الإيراني هي مهمة عملاقة".
هذا وأشارت قناة "كان" العبرية، الى أن المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية "الكابينت" سيلتئم الأسبوع القادم، لمناقشة الملف الإيراني.