المالكي يبحث مع عدد من نظرائه العرب آخر المستجدات السياسية
بي دي ان |
03 مارس 2021 الساعة 05:40م
القاهرة - بي دي ان
بحث وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، مع نظيريه المصري سامح شكري، والأردني أيمن الصفدي، آخر التطورات السياسية ومستجدات القضية الفلسطينية، إضافة الى الجهود المبذولة لضمان نجاح عقد الانتخابات في فلسطين .
وناقش الاجتماع، الذي عقد في مقر وزارة الخارجية المصرية اليوم الأربعاء، قبيل إنطلاق أعمال مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورته العادية الـ155، مشاريع القرارات التي ستصدر في ختام أعمال الدورة العادية، إضافة إلى سبل دفع عملية السلام وخلق البيئة المواتية لمفاوضات جادة وبناءة وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
كما بحث المالكي، مع وزير خارجية تونس عثمان الجرندي، آخر مستجدات الأوضاع في فلسطين والتنسيق لتعزيز التعاون والمواقف المشتركة، بالإضافة إلى الإجراءات المبذولة للتحضير لإجراء الانتخابات التشريعية ومن ثم الرئاسية.
وتناول اللقاء الذي عقد على هامش أعمال إجتماع وزراء الخارجية العرب، أهمية قرار قضاة المحكمة الجنائية الدولية بالولاية القضائية على الأراضي الفلسطينية، وضرورة التأكيد على عقد مؤتمر دولي للسلام للمضي قدما في تحقيق السلام الشامل والعادل ونيل شعبنا حريته واستقلاله في دولته على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشاد المالكي بمواقف الشقيقة تونس، التي تعتبر من أكبر الداعمين لدولة فلسطين في كافة المنظمات والمحافل الدولية دون استثناء، إيمانا منها بأن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى والمركزية.
وناقش الاجتماع، الذي عقد في مقر وزارة الخارجية المصرية اليوم الأربعاء، قبيل إنطلاق أعمال مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب في دورته العادية الـ155، مشاريع القرارات التي ستصدر في ختام أعمال الدورة العادية، إضافة إلى سبل دفع عملية السلام وخلق البيئة المواتية لمفاوضات جادة وبناءة وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
كما بحث المالكي، مع وزير خارجية تونس عثمان الجرندي، آخر مستجدات الأوضاع في فلسطين والتنسيق لتعزيز التعاون والمواقف المشتركة، بالإضافة إلى الإجراءات المبذولة للتحضير لإجراء الانتخابات التشريعية ومن ثم الرئاسية.
وتناول اللقاء الذي عقد على هامش أعمال إجتماع وزراء الخارجية العرب، أهمية قرار قضاة المحكمة الجنائية الدولية بالولاية القضائية على الأراضي الفلسطينية، وضرورة التأكيد على عقد مؤتمر دولي للسلام للمضي قدما في تحقيق السلام الشامل والعادل ونيل شعبنا حريته واستقلاله في دولته على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشاد المالكي بمواقف الشقيقة تونس، التي تعتبر من أكبر الداعمين لدولة فلسطين في كافة المنظمات والمحافل الدولية دون استثناء، إيمانا منها بأن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى والمركزية.
