يا شعوب العالم اتحدوا
بي دي ان |
18 سبتمبر 2025 الساعة 12:59ص
في زمن صعود النازية الإسرائيلية الأميركية المتوحشة ضد شعب فلسطين الصغير والاعزل الذي يباد على مرأى ومسمع العالم كل العالم وفي بث حي ومباشر من الفضائيات الفلسطينية والعربية والعالمية، ومع تعاظم أهوال الكارثة الإنسانية وعمليات التدمير الهمجية لأبسط معالم الحياة من شجر وحجر وبنى تحتية ووحدات سكنية ومؤسسات ومدارس وجامعات ومعابد إسلامية ومسيحية وحصار غذائي وطبي لتعميق حرب التجويع والامراض والاوبئة وإخراج المراكز الصحية والمستشفيات لفرض التهجير القسري والتطهير العرقي لأبناء فلسطين عموما وفي قطاع غزة خصوصا من بيوتهم ومدنهم ومخيماتهم، واستشهاد وجرح ربع مليون نصفهم من الأطفال والنساء والشيوخ، إضافة للمفقودين تحت الأنقاض واسرى الحرية المعتقلين في سجون ومعتقلات إسرائيل اللقيطة، والمآسي الهائلة والقصص المروعة لعمليات القتل والابادة الجماعية التي لا يمكن ادراجها في هذا العقال، آن الأوان على شعوب الأرض ان تتوحد تحت راية حماية البشرية الممثلة الان بما يتعرض له الشعب العربي الفلسطيني، وحماية القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي بعد ان استباحته تل ابيب وسادتها في واشنطن غير العابئين بالسلم والامن الإقليمي والدولي.
يا شعوب العالم من الدول والأمم والأديان والمعتقدات الإنسانية كافة، يا من خرجتم للشوارع والميادين وفي الجامعات والبرلمانات مهرجانات الفن ومباريات الرياضة الإقليمية والعالمية المختلفة لتنتصروا للشعب الفلسطيني المنكوب بالاستعمار الإسرائيلي النازي والمدعوم بكل مقومات البقاء والغطرسة والعنصرية لارتكاب افظع جرائم الحرب اللاإنسانية، عليكم الان واليوم قبل الغد لتوحدوا صفوفكم في إطار عالمي واحد لإنقاذ الشعب الفلسطيني خصوصا والشعوب العربية وشعوب الإقليم وشعوبكم التي تتعرض جميعها لأبشع عدوان في العصر الحديث بعد الحرب العالمية الثانية، ووقف الفوضى والإرهاب والحروب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية من خلال اداتها الوظيفية دولة إسرائيل الهمجية من اجل السيطرة على شعوب الإقليم والعالم اجمع ونهب ثرواتهم، وإبقاء السيطرة لليانكي الأميركي على مقاليد الأمور في الكرة الأرضية، ووقف عجلة التاريخ والحؤول دون بناء نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب، وقادر على وقف منظومة الإرهاب العالمي، وحماية هيئة الأمم المتحدة وميثاقها وقوانينها ومعاهداتها الدولية.
إن وحدتكم وتصديكم لغلاة النازية العالمية بقيادة واشنطن وربيبتها تل ابيب ومن يدور في فلكهم من عواصم الشر والفوضى والتخريب والتدمير والبلطجة على سيادة الدول والشعوب والقرصنة على ثرواتها في قارات الأرض المختلفة سيحول دون ذلك، ويعيد الاعتبار للعدالة النسبية، ويحمي حقوق الانسان في ارجاء المعمورة.
أبناء البشرية بغض النظر عن اديانهم ومعتقداتهم الدينية والوضعية: يهودا من غير الصهاينة ومسلمين ومسيحيين باستثناء الافنجليكان والبوذيين والهندوس والسيخ ومن كل الأديان بمختلف مسمياتها، ومن اليسار واليمين والوسط، جميعكم متساوون في الحقوق والعدالة الاجتماعية والحرية والديمقراطية الحقيقية، لا ديمقراطية الأكاذيب والتضليل التي يسوقها اباطرة المال والشركات متعددة الجنسيات، والتكافؤ في الاستقلال والسيادة على ثروات بلدانكم، جميعكم مطالب بالوقوف وقفة رجل واحد أمام التغول الوحشي الإسرائيلي الأميركي وإنقاذ الشعب الفلسطيني لصيانة السلم والامن العالميين.
الوقت من ذهب فإن لم تقطعوه قطعكم وادماكم وحولكم لعبيد لقطاع الطريق قراصنة العصر الحديث، انهضوا الان ونظموا صفوفكم وصيغوا ميثاقا لتعاونكم وتكافلكم في دعم الشعب الفلسطيني الأعزل والمنكوب بالإبادة الجماعية، واوقفوا الحرب الهمجية، واضغطوا على حكامكم وانظمتكم السياسية لفرض العقوبات السياسية والديبلوماسية والاقتصادية والتجارية والعسكرية الأمنية لعزل إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية باعتبارهما دولتي إبادة وحشية، واجزم انكم تستطيعون تشكيل لوبي عالمي فاعل وقادر على فرض مواقفكم الإنسانية المشرفة التي رفعتموها في مختلف انشطتكم وفعالياتكم المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني، عبر وقف الإبادة والموت والمجاعة، وتجفيف الإرهاب والنازية العالمية التي تقودها إدارة ترمب وربيبتها اسرائيل.
أنتم صناع القرار الحقيقي، وأنتم حملة لواء التسامح والتعايش الإنساني، وحماة القانون الإنساني، وأنتم بناة المنظومة العالمية الكفيلة بصيانة العدالة الإنسانية، فالتاريخ لن يرحمكم ان لم تنظموا صفوفكم، وتعمدوا نضالاتكم الإنسانية بمواقف موحدة وجادة لكبح الاخطار التي تتهدد البشرية كلها في افريقيا واسيا وأميركا اللاتينية وأميركا الشمالية وأستراليا. لا خيار لكم الا ان تتوحدوا وتتكاملوا حيثما كنتم لحماية الكرة الأرضية من قراصنة العصر وغلاته المتوحشين، فالكرة في مرماكم جميعا ودون استثناء، فهل أنتم فاعلون؟
[email protected]
[email protected]
يا شعوب العالم من الدول والأمم والأديان والمعتقدات الإنسانية كافة، يا من خرجتم للشوارع والميادين وفي الجامعات والبرلمانات مهرجانات الفن ومباريات الرياضة الإقليمية والعالمية المختلفة لتنتصروا للشعب الفلسطيني المنكوب بالاستعمار الإسرائيلي النازي والمدعوم بكل مقومات البقاء والغطرسة والعنصرية لارتكاب افظع جرائم الحرب اللاإنسانية، عليكم الان واليوم قبل الغد لتوحدوا صفوفكم في إطار عالمي واحد لإنقاذ الشعب الفلسطيني خصوصا والشعوب العربية وشعوب الإقليم وشعوبكم التي تتعرض جميعها لأبشع عدوان في العصر الحديث بعد الحرب العالمية الثانية، ووقف الفوضى والإرهاب والحروب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية من خلال اداتها الوظيفية دولة إسرائيل الهمجية من اجل السيطرة على شعوب الإقليم والعالم اجمع ونهب ثرواتهم، وإبقاء السيطرة لليانكي الأميركي على مقاليد الأمور في الكرة الأرضية، ووقف عجلة التاريخ والحؤول دون بناء نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب، وقادر على وقف منظومة الإرهاب العالمي، وحماية هيئة الأمم المتحدة وميثاقها وقوانينها ومعاهداتها الدولية.
إن وحدتكم وتصديكم لغلاة النازية العالمية بقيادة واشنطن وربيبتها تل ابيب ومن يدور في فلكهم من عواصم الشر والفوضى والتخريب والتدمير والبلطجة على سيادة الدول والشعوب والقرصنة على ثرواتها في قارات الأرض المختلفة سيحول دون ذلك، ويعيد الاعتبار للعدالة النسبية، ويحمي حقوق الانسان في ارجاء المعمورة.
أبناء البشرية بغض النظر عن اديانهم ومعتقداتهم الدينية والوضعية: يهودا من غير الصهاينة ومسلمين ومسيحيين باستثناء الافنجليكان والبوذيين والهندوس والسيخ ومن كل الأديان بمختلف مسمياتها، ومن اليسار واليمين والوسط، جميعكم متساوون في الحقوق والعدالة الاجتماعية والحرية والديمقراطية الحقيقية، لا ديمقراطية الأكاذيب والتضليل التي يسوقها اباطرة المال والشركات متعددة الجنسيات، والتكافؤ في الاستقلال والسيادة على ثروات بلدانكم، جميعكم مطالب بالوقوف وقفة رجل واحد أمام التغول الوحشي الإسرائيلي الأميركي وإنقاذ الشعب الفلسطيني لصيانة السلم والامن العالميين.
الوقت من ذهب فإن لم تقطعوه قطعكم وادماكم وحولكم لعبيد لقطاع الطريق قراصنة العصر الحديث، انهضوا الان ونظموا صفوفكم وصيغوا ميثاقا لتعاونكم وتكافلكم في دعم الشعب الفلسطيني الأعزل والمنكوب بالإبادة الجماعية، واوقفوا الحرب الهمجية، واضغطوا على حكامكم وانظمتكم السياسية لفرض العقوبات السياسية والديبلوماسية والاقتصادية والتجارية والعسكرية الأمنية لعزل إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية باعتبارهما دولتي إبادة وحشية، واجزم انكم تستطيعون تشكيل لوبي عالمي فاعل وقادر على فرض مواقفكم الإنسانية المشرفة التي رفعتموها في مختلف انشطتكم وفعالياتكم المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني، عبر وقف الإبادة والموت والمجاعة، وتجفيف الإرهاب والنازية العالمية التي تقودها إدارة ترمب وربيبتها اسرائيل.
أنتم صناع القرار الحقيقي، وأنتم حملة لواء التسامح والتعايش الإنساني، وحماة القانون الإنساني، وأنتم بناة المنظومة العالمية الكفيلة بصيانة العدالة الإنسانية، فالتاريخ لن يرحمكم ان لم تنظموا صفوفكم، وتعمدوا نضالاتكم الإنسانية بمواقف موحدة وجادة لكبح الاخطار التي تتهدد البشرية كلها في افريقيا واسيا وأميركا اللاتينية وأميركا الشمالية وأستراليا. لا خيار لكم الا ان تتوحدوا وتتكاملوا حيثما كنتم لحماية الكرة الأرضية من قراصنة العصر وغلاته المتوحشين، فالكرة في مرماكم جميعا ودون استثناء، فهل أنتم فاعلون؟
[email protected]
[email protected]