اليمن يغير موازين القوى الإقليمية والدولية
بي دي ان |
11 ابريل 2025 الساعة 09:07م

يستمر اليمن في المعركة الجهادية المقدسة، معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس المساندة للمقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني وفلسطين ضد كيان العدو الإسرائيلي وداعميه العدوان الأمريكي والبريطاني والأوروبي والذي استطاع من خلالها تغيير موازين القوى الإقليمية والدولية سياسياً وعسكرياً.
وهاهو يواصل فرض الحصار البحري اليمني على ميناء إيلات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة من خلال منعه لسفن كيان العدو الصهيوني من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وعلى مدى ثمانية عشر شهراً بالرغم من أن العدوان الأمريكي حشد حاملات الطائرات الأمريكية وقطعها الحربية التابعة لها والمتعددة واسبيدس الأوروبية لكنهم لم يستطيعوا أن يمرروا حتى سفينة واحدة عبر خليج عدن وباب المندب من السفن الإسرائيلية نتيجة الضربات الصاروخية الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة اليمنية التي استهدفت حاملات الطائرات الأمريكية وقطعها الحربية التابعة لها والبريطانية والأوروبية.
وهاهو الرئيس الأمريكي ترامب يعترف رسمياً بأن اليمنيون الأسود الأبطال يصنعون الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية المتطورة والمتقدمة والتي أثبتت فاعليتها القوية والتغلب على كل تكنولوجياتهم العسكرية البحرية ومنظومات الدفاع الجوي وطائراتهم وجيوشهم فهزمتهم وكبدتهم الخسائر الفادحة إقتصاديا وعسكرياً ووصلت إلى أهدافها بنجاح ودقة عالية بفضل الله تعالى سواءا في المعركة البحرية وفي عمق كيان العدو الصهيوني.
وتوالت الاعترافات الرسمية الصهيوامريكية بريطانية أوروبية بأن اليمن وشعبها وقيادتها الثورية والسياسية والقوات المسلحة اليمنية استطاعوا أن يغيروا سير المعارك العسكرية بمختلف المسارات وظهروا كقوة عظمى إقليمية ودولية لا يمكن التغلب عليها والاستهانة بها.
وهاهو يواصل فرض الحصار البحري اليمني على ميناء إيلات الإسرائيلية في فلسطين المحتلة من خلال منعه لسفن كيان العدو الصهيوني من العبور عبر البحرين الأحمر والعربي وعلى مدى ثمانية عشر شهراً بالرغم من أن العدوان الأمريكي حشد حاملات الطائرات الأمريكية وقطعها الحربية التابعة لها والمتعددة واسبيدس الأوروبية لكنهم لم يستطيعوا أن يمرروا حتى سفينة واحدة عبر خليج عدن وباب المندب من السفن الإسرائيلية نتيجة الضربات الصاروخية الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة اليمنية التي استهدفت حاملات الطائرات الأمريكية وقطعها الحربية التابعة لها والبريطانية والأوروبية.
وهاهو الرئيس الأمريكي ترامب يعترف رسمياً بأن اليمنيون الأسود الأبطال يصنعون الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية المتطورة والمتقدمة والتي أثبتت فاعليتها القوية والتغلب على كل تكنولوجياتهم العسكرية البحرية ومنظومات الدفاع الجوي وطائراتهم وجيوشهم فهزمتهم وكبدتهم الخسائر الفادحة إقتصاديا وعسكرياً ووصلت إلى أهدافها بنجاح ودقة عالية بفضل الله تعالى سواءا في المعركة البحرية وفي عمق كيان العدو الصهيوني.
وتوالت الاعترافات الرسمية الصهيوامريكية بريطانية أوروبية بأن اليمن وشعبها وقيادتها الثورية والسياسية والقوات المسلحة اليمنية استطاعوا أن يغيروا سير المعارك العسكرية بمختلف المسارات وظهروا كقوة عظمى إقليمية ودولية لا يمكن التغلب عليها والاستهانة بها.