بيان صادر عن الحراك الوطني الفلسطيني بمناسبة الذكرى الـ 60 لانطلاقة حركة فتح
بي دي ان |
31 ديسمبر 2024 الساعة 07:02م

غزة - بي دي ان
أصدر الحراك الوطني الفلسطيني (صوت الحق) بيانا صحفيا، اليوم الثلاثاء، بمناسبة الذكرى الـ 60 لانطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.
ودعا البيان، اللجنة المركزية لحركة فتح ومجلسها الثوري لجعل العام القادم من عمر الثورة هو عام وحدة الحركة وإعادة إحياء مؤسساتها وهيئاتها بالوسائل الديمقراطية ووفقاً للنظام الأساسي للحركة، لتعود فتح كما كانت قائدة العمل الوطني على طريق الدولة المستقلة.
وفيما يلي نص البيان كما وصل "بي دي ان":-
تمر علينا الذكرى الستون لانطلاقة المارد الفتحاوي والوطن في أسوأ حالاته، ما بين عدوان همجي على قطاع غزة لم يسلم منه البشر ولا الحجر ولا الشجر، وتغوّل عسكري واستيطاني في الضفة الغربية والقدس العاصمة، ومن جانب آخر التشتت والفرقة التي تعاني منها حركة فتح رائدة العمل المقاوم.
لذلك نجد لزاماً علينا في الحراك الوطني الفلسطيني ووفاءاً منا لدماء الشهداء وعلى رأسهم القائد الشهيد الرمز ابو عمار، وحيث أن حركة فتح أول الرصاص وأول الحجارة وحامية مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة، فإننا ندعو إلى:-
أولا: التمسك بالهوية الوطنية الفلسطينية
ثانيا: دعم وتعزيز المواقف والمبادرات الايجابية الداعية لترتيب البيت الفتحاوي
ثالثا: التأكيد على الإلتزام بالنظام الداخلي للحركة، والعمل على تفعيله.
رابعا: الالتفاف خلف القيادة الفلسطينية ممثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية ولجنتها التنفيذية، وعلى رأسها السيد الرئيس محمود عباس ابو مازن.
خامسا: التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال استنادًا لحقه التاريخي في الدفاع عن أرضه ومدعوماً بالمواثيق والأعراف الدولية ذات الصلة، ودعم تحركات القيادة الفلسطينية السياسية والدبلوماسية، على طريق الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
سادسا: التأكيد على وحدة الأراضي الفلسطينية كوحدة جغرافية واحدة، تحت قيادة سياسية واحدة، ونظام حكم واحد، وسلاح وطني واحد.
سابعا: الدعوة لوقف العدوان على غزة وإنهاؤه بأسرع وقت، وتسليم دفة القيادة والحكم للجهة الشرعية والمعترف بها عربيا ودوليا وأمميا، وهي منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية.
ثامنا: التأكيد على دعم قرار القيادة الفلسطينية والأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بفرض النظام والقانون والقضاء على الفلتان الأمني، والبندقية المأجورة والمسيسة، كما ندعو أبناء فتح في كل أماكن تواجدهم لدعم هذه العملية وفرض القانون والنظام.
وتاسعا وأخيرا فإننا في الحراك الوطني الفلسطيني ندعو اللجنة المركزية لحركة فتح ومجلسها الثوري لجعل العام القادم من عمر الثورة هو عام وحدة حركة فتح وإعادة إحياء مؤسساتها وهيئاتها بالوسائل الديمقراطية ووفقاً للنظام الأساسي للحركة، لتعود حركة فتح كما كانت قائدة العمل الوطني على طريق الدولة المستقلة.
المجد والخلود لشهدائنا الأكرم منا جميعا والشفاء العاجل للجرحى والمصابين والحرية لأسرى الحرية، وإنها لثورة حتى النصر، حتى النصر، حتى النصر.
ودعا البيان، اللجنة المركزية لحركة فتح ومجلسها الثوري لجعل العام القادم من عمر الثورة هو عام وحدة الحركة وإعادة إحياء مؤسساتها وهيئاتها بالوسائل الديمقراطية ووفقاً للنظام الأساسي للحركة، لتعود فتح كما كانت قائدة العمل الوطني على طريق الدولة المستقلة.
وفيما يلي نص البيان كما وصل "بي دي ان":-
تمر علينا الذكرى الستون لانطلاقة المارد الفتحاوي والوطن في أسوأ حالاته، ما بين عدوان همجي على قطاع غزة لم يسلم منه البشر ولا الحجر ولا الشجر، وتغوّل عسكري واستيطاني في الضفة الغربية والقدس العاصمة، ومن جانب آخر التشتت والفرقة التي تعاني منها حركة فتح رائدة العمل المقاوم.
لذلك نجد لزاماً علينا في الحراك الوطني الفلسطيني ووفاءاً منا لدماء الشهداء وعلى رأسهم القائد الشهيد الرمز ابو عمار، وحيث أن حركة فتح أول الرصاص وأول الحجارة وحامية مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة، فإننا ندعو إلى:-
أولا: التمسك بالهوية الوطنية الفلسطينية
ثانيا: دعم وتعزيز المواقف والمبادرات الايجابية الداعية لترتيب البيت الفتحاوي
ثالثا: التأكيد على الإلتزام بالنظام الداخلي للحركة، والعمل على تفعيله.
رابعا: الالتفاف خلف القيادة الفلسطينية ممثلة بمنظمة التحرير الفلسطينية ولجنتها التنفيذية، وعلى رأسها السيد الرئيس محمود عباس ابو مازن.
خامسا: التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال استنادًا لحقه التاريخي في الدفاع عن أرضه ومدعوماً بالمواثيق والأعراف الدولية ذات الصلة، ودعم تحركات القيادة الفلسطينية السياسية والدبلوماسية، على طريق الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
سادسا: التأكيد على وحدة الأراضي الفلسطينية كوحدة جغرافية واحدة، تحت قيادة سياسية واحدة، ونظام حكم واحد، وسلاح وطني واحد.
سابعا: الدعوة لوقف العدوان على غزة وإنهاؤه بأسرع وقت، وتسليم دفة القيادة والحكم للجهة الشرعية والمعترف بها عربيا ودوليا وأمميا، وهي منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية.
ثامنا: التأكيد على دعم قرار القيادة الفلسطينية والأجهزة الأمنية في الضفة الغربية بفرض النظام والقانون والقضاء على الفلتان الأمني، والبندقية المأجورة والمسيسة، كما ندعو أبناء فتح في كل أماكن تواجدهم لدعم هذه العملية وفرض القانون والنظام.
وتاسعا وأخيرا فإننا في الحراك الوطني الفلسطيني ندعو اللجنة المركزية لحركة فتح ومجلسها الثوري لجعل العام القادم من عمر الثورة هو عام وحدة حركة فتح وإعادة إحياء مؤسساتها وهيئاتها بالوسائل الديمقراطية ووفقاً للنظام الأساسي للحركة، لتعود حركة فتح كما كانت قائدة العمل الوطني على طريق الدولة المستقلة.
المجد والخلود لشهدائنا الأكرم منا جميعا والشفاء العاجل للجرحى والمصابين والحرية لأسرى الحرية، وإنها لثورة حتى النصر، حتى النصر، حتى النصر.