ما حقيقة إعلان جيش الاحتلال تدمير لواء "رفح" بالكامل؟
بي دي ان |
13 سبتمبر 2024 الساعة 07:16ص

تل ابيب _ بي دي ان
نقلت القناة 7 العبرية صباح اليوم الجمعة، عن عضو الكنيست أوهاد تال (الصهيونية الدينية)، عضو لجنة الخارجية والجيش، رده على تقرير حول حل لواء "رفح" جنوب قطاع غزة.
وقال تال، إن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ببساطة لا يقول الحقيقة.
وأضاف، أكتب هذه الأشياء بألم شديد، لكن كعضو في لجنة الشؤون الخارجية والأمن، فإن مسؤوليتي لا تسمح لي بالتزام الصمت.
وتابع، أسمع آراء المسؤولين العسكريين وأتواصل مع مسؤولين عسكريين مختلفين، ونحصل على صورة مختلفة تمامًا منهم.
وأكد تال، أنه حتى لو كان الرقم العددي للإرهابيين الذين قتلوا دقيقاً (وهو ليس كذلك)، فإنه لا يزال يمثل حوالي 30-40 في المائة فقط من إجمالي القوة القتالية لحماس في رفح.
وأضاف، وذلك حتى قبل أن نتحدث عن آلاف الإرهابيين هناك، إن القول عن مثل هذا الرقم بأننا "فككنا لواء رفح" لا يتوافق مع أي معيار مهني في أي جيش في العالم.
وشدد عضو الكنيست، على أن المشكلة لا تكمن في هذا الإعلان في مجرد العلاقات العامة بهدف تضليل الجمهور، لكن المشكلة الكبيرة هي أن هذه المعلومات تنتقل أيضاً إلى مجلس الوزراء، الذي من المفترض أن يتخذ قرارات حاسمة بناء على المعلومات غير الصحيحة، وبالتالي يمكن أن يكلف بالفعل أرواحًا بشرية ويغير مسار الحرب.
وأوضح، أن أحد دروس السبت في أكتوبر هو واجب الجيش الإسرائيلي في قول الحقيقة والنظر إلى واقع الجمهور وعدم تجميله وتجاهل المخاطر.
وقال تال، يجب أن تستمر هذه الحرب حتى التدمير الحقيقي والكامل لحماس حتى النصر.
وقال تال، إن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ببساطة لا يقول الحقيقة.
وأضاف، أكتب هذه الأشياء بألم شديد، لكن كعضو في لجنة الشؤون الخارجية والأمن، فإن مسؤوليتي لا تسمح لي بالتزام الصمت.
وتابع، أسمع آراء المسؤولين العسكريين وأتواصل مع مسؤولين عسكريين مختلفين، ونحصل على صورة مختلفة تمامًا منهم.
وأكد تال، أنه حتى لو كان الرقم العددي للإرهابيين الذين قتلوا دقيقاً (وهو ليس كذلك)، فإنه لا يزال يمثل حوالي 30-40 في المائة فقط من إجمالي القوة القتالية لحماس في رفح.
وأضاف، وذلك حتى قبل أن نتحدث عن آلاف الإرهابيين هناك، إن القول عن مثل هذا الرقم بأننا "فككنا لواء رفح" لا يتوافق مع أي معيار مهني في أي جيش في العالم.
وشدد عضو الكنيست، على أن المشكلة لا تكمن في هذا الإعلان في مجرد العلاقات العامة بهدف تضليل الجمهور، لكن المشكلة الكبيرة هي أن هذه المعلومات تنتقل أيضاً إلى مجلس الوزراء، الذي من المفترض أن يتخذ قرارات حاسمة بناء على المعلومات غير الصحيحة، وبالتالي يمكن أن يكلف بالفعل أرواحًا بشرية ويغير مسار الحرب.
وأوضح، أن أحد دروس السبت في أكتوبر هو واجب الجيش الإسرائيلي في قول الحقيقة والنظر إلى واقع الجمهور وعدم تجميله وتجاهل المخاطر.
وقال تال، يجب أن تستمر هذه الحرب حتى التدمير الحقيقي والكامل لحماس حتى النصر.