استكمال جولة المفاوضات اليوم بين الوفد الإسرائيلي ونتنياهو وبحث المقترح الامريكي المعدل
بي دي ان |
26 أغسطس 2024 الساعة 09:09ص

القاهرة - بي دي ان
فادت صحيفة الاخبار اللبنانية صباح اليوم الاثنين، في تقرير لها، مع تحديد اختيار القاهرة، التي عرفت امست عدة ساعات، من دون تحقيق أي يحدث بين طرفي المتصفح.
وأوضح، أن إسرائيل تقترح المقترحات التي طرحها الوسطاء للعمل على البرلمانية المستقلة، وتذرع بعدم المشاركة في الصلاحيات الكافية لها، لقبول أو رفض هذه المقترحات، وحاجتها إلى مناقشتها مع رئيس الحكومة في تل أبيب.
وعلى الرغم من ذلك، ينتظر أن تكمل هذه الجولة، اليوم، بمناقشات مستفيضة مع مشاهير الذين سيجتمعون برئيس حكومته، بنيامين جاهز، قبل أن يعود حاملاً الردود المنتظرة حول مقترحات المطروحة على الطاولة.
وتمثلت أمس في «تقديم التنازلات من جانب تل أبيب، ورؤى المفاوضون أنها قد تفضل موافقة الحركة الحماسية على الاتفاق، وفقاً لمصادر مطلعة على المناقشات.
ويرتبط بما يعمل كوسطاء، في الوقت الحاضر، بـ«العودة إلى التوافق السابق الذي وافق على حماس، مع إجراء تعديلات فردية، من كافيه كافر وليس كاملاً من صانع المشروبات، في مقابل تصفية إسرائيلية في ما يتعلق بعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة» .
ومن بين ما وصفه المسؤولون بـ«التنازلات»، «سيكون هناك وبرزت إسرائيلي من محور فيلادلفيا خلال المرحلة الأولى من الاتفاق»، يتزامن مع «ضمان عدم إجراء أي عمل بنائية على أساس أو تشهد التغيير الواضح الآن»، في الوقت الذي جاء فيه. «تمهيد طريق بري» يسمح لقوات المقاولين بالتحرك و«الوصول السريع» إلى هناك.
من اجلها، تم طرحها بشكل متعمد من قبل الولايات المتحدة بشكل متعمد على الجدول، سيجري تناوله بعمق خلال اليوم.
وعلى الرغم من أن «الكثير من التفاصيل بات جاهزًا في انتظار الرد النهائي الرائع»، إلا أن القاهرة لا تزال تؤكد «التفاؤل» الذي توجه نحو واشنطن بقربها من أجل أن يحدث، بشكل مكثف، ولا «محاولة لتوظيف الأمريكيين، مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية». ».
أما في ما يتعلق بمعبر رفح، فإن النقاشات التي نتجت عنه وخلصت إلى النتائج السابقة بنفسه، والتي طلبت العمل بـ«استعادة السيطرة الفلسطينية عليه».
وأوضح، أن إسرائيل تقترح المقترحات التي طرحها الوسطاء للعمل على البرلمانية المستقلة، وتذرع بعدم المشاركة في الصلاحيات الكافية لها، لقبول أو رفض هذه المقترحات، وحاجتها إلى مناقشتها مع رئيس الحكومة في تل أبيب.
وعلى الرغم من ذلك، ينتظر أن تكمل هذه الجولة، اليوم، بمناقشات مستفيضة مع مشاهير الذين سيجتمعون برئيس حكومته، بنيامين جاهز، قبل أن يعود حاملاً الردود المنتظرة حول مقترحات المطروحة على الطاولة.
وتمثلت أمس في «تقديم التنازلات من جانب تل أبيب، ورؤى المفاوضون أنها قد تفضل موافقة الحركة الحماسية على الاتفاق، وفقاً لمصادر مطلعة على المناقشات.
ويرتبط بما يعمل كوسطاء، في الوقت الحاضر، بـ«العودة إلى التوافق السابق الذي وافق على حماس، مع إجراء تعديلات فردية، من كافيه كافر وليس كاملاً من صانع المشروبات، في مقابل تصفية إسرائيلية في ما يتعلق بعودة النازحين إلى شمال قطاع غزة» .
ومن بين ما وصفه المسؤولون بـ«التنازلات»، «سيكون هناك وبرزت إسرائيلي من محور فيلادلفيا خلال المرحلة الأولى من الاتفاق»، يتزامن مع «ضمان عدم إجراء أي عمل بنائية على أساس أو تشهد التغيير الواضح الآن»، في الوقت الذي جاء فيه. «تمهيد طريق بري» يسمح لقوات المقاولين بالتحرك و«الوصول السريع» إلى هناك.
من اجلها، تم طرحها بشكل متعمد من قبل الولايات المتحدة بشكل متعمد على الجدول، سيجري تناوله بعمق خلال اليوم.
وعلى الرغم من أن «الكثير من التفاصيل بات جاهزًا في انتظار الرد النهائي الرائع»، إلا أن القاهرة لا تزال تؤكد «التفاؤل» الذي توجه نحو واشنطن بقربها من أجل أن يحدث، بشكل مكثف، ولا «محاولة لتوظيف الأمريكيين، مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية». ».
أما في ما يتعلق بمعبر رفح، فإن النقاشات التي نتجت عنه وخلصت إلى النتائج السابقة بنفسه، والتي طلبت العمل بـ«استعادة السيطرة الفلسطينية عليه».