والدة الشهيد النابلسي: إبراهيم كان مطارِداً للاحتلال ولم يكن مطارَداً
بي دي ان |
12 أغسطس 2022 الساعة 08:13م
نابلس - بي دي ان
قالت والدة الشهيد إبراهيم النابلسي هدى جرار،إن الشهيد إبراهيم رفع رأسها وهو حي ورفع رأسها أكثر عندما استشهد.
وأكدت جرار على أن ابنها الشهيد إبراهيم كان مطارِداً لقوات الاحتلال ولم يكن مطارَداً، متمنية في حديثها النصر للمقاومة.
ووجهت والدة النابلسي الدعوة للجميع بأن لا ينسوا إبراهيم ولا وصيته، مطالبةً من الإعلام أن يتذكره دائماً لأنه استشهد لإعلاء كلمة الحق.
وحول دموعها عند استشهاده قالت: "الدمعة التي سقطت مني هي فقط دمعة فرح للشهيد".
واستشُشهد النابلسي بعد اقتحام لقوات الاحتلال للبلدة القديمة بنابلس، حيث خاض قبلها اشتباكًا بطوليًا مع قوات الاحتلال قبل أن يًستشهد برفقة صديقه إسلام صبوح، والطفل حسين جمال طه، الثلاثاء الماضي.
وأظهر النابلسي مشهدًا بطوليًا في تصديه لقوات الاحتلال أثناء الاقتحام، كما استغرق جيش الاحتلال ومخابراته أسابيع في البحث عنه، باعتباره أبرز المقاومين في نابلس.
وتمكن النابلسي في أوقاتٍ كثيرةٍ من استهداف نقاط عسكرية لجيش الاحتلال، عبر عمليات إطلاق نارٍ متكررة في مناطق مختلفة من نابلس.
وعند تشييعه، أظهرت والدة النابلسي مشهدًا لا يمكن وصفه، حيث دعت الجميع لعدم الحزن على ابنها لأنها شهيد، ومات بكرامةٍ حيث يجب أن يكون.
وأكدت جرار على أن ابنها الشهيد إبراهيم كان مطارِداً لقوات الاحتلال ولم يكن مطارَداً، متمنية في حديثها النصر للمقاومة.
ووجهت والدة النابلسي الدعوة للجميع بأن لا ينسوا إبراهيم ولا وصيته، مطالبةً من الإعلام أن يتذكره دائماً لأنه استشهد لإعلاء كلمة الحق.
وحول دموعها عند استشهاده قالت: "الدمعة التي سقطت مني هي فقط دمعة فرح للشهيد".
واستشُشهد النابلسي بعد اقتحام لقوات الاحتلال للبلدة القديمة بنابلس، حيث خاض قبلها اشتباكًا بطوليًا مع قوات الاحتلال قبل أن يًستشهد برفقة صديقه إسلام صبوح، والطفل حسين جمال طه، الثلاثاء الماضي.
وأظهر النابلسي مشهدًا بطوليًا في تصديه لقوات الاحتلال أثناء الاقتحام، كما استغرق جيش الاحتلال ومخابراته أسابيع في البحث عنه، باعتباره أبرز المقاومين في نابلس.
وتمكن النابلسي في أوقاتٍ كثيرةٍ من استهداف نقاط عسكرية لجيش الاحتلال، عبر عمليات إطلاق نارٍ متكررة في مناطق مختلفة من نابلس.
وعند تشييعه، أظهرت والدة النابلسي مشهدًا لا يمكن وصفه، حيث دعت الجميع لعدم الحزن على ابنها لأنها شهيد، ومات بكرامةٍ حيث يجب أن يكون.
