المدلل: عملية القدس الفدائية بطولية في التوقيت والمكان والرسالة التي تحملها
بي دي ان |
23 ديسمبر 2020 الساعة 03:35ص
غزة - بي دي ان
قال القيادى في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أحمد المدلل، اليوم الثلاثاء، أن عملية القدس الفدائية بطولية في التوقيت والمكان والرسالة التي تحملها.
وأضاف المدبب في حديثٍ لإذاعة صوت القدس: أن وصول الشهيد "محمود كميل" من جنين إلى باب حطة في القدس المحتلة وتنفيذ عملية بطولية هو بمثابة اختراق كبير للمنظومة الأمنية الصهيونية.
وأشار إلى أن، العملية جاءت رداً على جرائم الاحتلال التي ينفذها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والإعدامات الميدانية.
وشدد المدلل أن الاحتلال الصهيوني لا يمكن أن يشعر بالأمن والأمان أو الاستقرار فوق أرضنا، مشيرا إلى أن الضفة الغربية على برميل بارود وسرعان ما ينفجر وجرائم الاحتلال التي يرتكبها بحق شعبنا لا يمكن لها أن تثني عزيمة الشباب ودمائهم الثائرة.
ولفت إلى أن عملية القدس الفدائية جاءت رداً على العودة المرفوضة فلسطينياً للمفاوضات والتنسيق الأمني، ولتؤكد أن عودة العلاقات مع العدو لا يمكن لها أن تشرعن الاحتلال على أرضنا وقدسنا.
وأوضح المدلل أن منفذ عملية باب حطة أوصل رسالة بأن استمرار الاستيطان واقتحامات الأقصى والإجراءات الصهيونية لن تحول بين الشباب الفلسطيني وبين وصوله لأي مكان يحتله العدو الصهيونى من أرضنا.
وختم القيادي بالجهاد حديثه، أن العملية البطولية بمثابة الرد على كل المهرولين تجاه التطبيع مع العدو الصهيوني محاولين تثبيت أركانه وصناعة أمن مزيف له.
وأضاف المدبب في حديثٍ لإذاعة صوت القدس: أن وصول الشهيد "محمود كميل" من جنين إلى باب حطة في القدس المحتلة وتنفيذ عملية بطولية هو بمثابة اختراق كبير للمنظومة الأمنية الصهيونية.
وأشار إلى أن، العملية جاءت رداً على جرائم الاحتلال التي ينفذها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والإعدامات الميدانية.
وشدد المدلل أن الاحتلال الصهيوني لا يمكن أن يشعر بالأمن والأمان أو الاستقرار فوق أرضنا، مشيرا إلى أن الضفة الغربية على برميل بارود وسرعان ما ينفجر وجرائم الاحتلال التي يرتكبها بحق شعبنا لا يمكن لها أن تثني عزيمة الشباب ودمائهم الثائرة.
ولفت إلى أن عملية القدس الفدائية جاءت رداً على العودة المرفوضة فلسطينياً للمفاوضات والتنسيق الأمني، ولتؤكد أن عودة العلاقات مع العدو لا يمكن لها أن تشرعن الاحتلال على أرضنا وقدسنا.
وأوضح المدلل أن منفذ عملية باب حطة أوصل رسالة بأن استمرار الاستيطان واقتحامات الأقصى والإجراءات الصهيونية لن تحول بين الشباب الفلسطيني وبين وصوله لأي مكان يحتله العدو الصهيونى من أرضنا.
وختم القيادي بالجهاد حديثه، أن العملية البطولية بمثابة الرد على كل المهرولين تجاه التطبيع مع العدو الصهيوني محاولين تثبيت أركانه وصناعة أمن مزيف له.
