نفذت دولة الإحتلال اليوم عملية إغتيال للعالم النووي محسن فخري زاده المعروف بإسم "أبو القنبلة النوويه "وهذه العملية لم ولن تكون الأخيرة التي ترتكبها دولة الإحتلال فلقد تم قبل ذلك العديد من عمليات الإغتيال
ومنها عملية إغتيال العالم مسعود محمدي الذي أغتيل في12 يناير من العام 2010 وهو أستاذ الفيزياء النووية في جامعة طهران، خلال انفجار دراجة نارية مفخخة في شمالي العاصمة طهران وقد وضعت دراجة بالقرب من سيارته وتم تفجيرها بالتحكم عن بعد حين مروره من قربها كما إغتيال مجيد شهرياري  العالم النووي الإيراني بتاريخ 29 نوفمبر 2010 الذي اغتيل بواسطة قنبلة مغناطيسية لصقت على سيارته في شمال طهران وقد قتل أيضا داريوش رضايي نجاد بتاريخ 23 يوليو 2011 علي يد مسلحين يستقلون دراجة نارية، واطلق عليه خمسة رصاصات امام منزله في طهران.وفي العام 2012 اغتيل مصطفى أحمدي روشن الاستاذ المختص بالفيزياء النووية، في انفجار قنبلة مغناطيسية لصقت على سيارته في طهران كما أن السلطات الإيرانية أعلنت عن إحباط محاولة الإغتيال لعالم نووي إيراني بتاريخ 3 يناير 2015 إن السلطات الإيرانية في كل مرة توجه أصابع الإتهام إلي دولة الإحتلال والولايات المتحدة الأمريكية وأنها سوف ترد علي عمليات الإغتيال ولم نرى منها إلا الإخفاق ألم يحن وقت الأفعال و الكف عن سياسة التهديد في المنام