اجتماع الفصائل غدا السادسة مساءا..
القيادي حبيب يعقب على فشل الاجتماع مع الوفد الأممي ويكشف عن طبيعة الرد على الاحتلال
بي دي ان |
22 يونيو 2021 الساعة 12:20ص
غزة - خاص بي دي ان - فاطمة الدعمة
عقب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خضر حبيب مساء اليوم الاثنين، على فشل المباحثات مع وفد الأمم المتحدة بشأن الأوضاع في قطاع غزة.
وأكد حبيب في تصريح خاص لـ "بي دي ان"، أن المقاومة الفلسطينية لن تسمح باستمرار وتشديد الحصار الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة بعد معركة سيف القدس.
وأضاف، الحكومة الإسرائيلية الجديدة برئاسة نفتالي بينيت أكثر تطرفاً من الحكومة التي قبلها برئاسة نتنياهو، لكن لا يمكن أن يتم السماح لها بزيادة المعاناة على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة بعد هذا الدمار والحصار المفروض عليه.
وشدد حبيب، على أن كل الخيارات مفتوحة أمام شعبنا الفلسطيني ومقاومته، لافتاً، إلى أن فشل المفاوضات مع المبعوث الأممي يؤكد أن هناك نية لهذه الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بالتصعيد، وهي تتحمل المسؤولية.
وأوضح، أن طبيعة وآلية وأسلوب الرد على الاحتلال سيتم تحديده بعد اجتماع الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة والتشاور بينهم.
وحول منح الوسطاء فرصة أخرى للضغط على إسرائيل، قال حبيب: وفقاً لتقديري الحكومة الإسرائيلية التي سبقت حكومة بينيت، أخذت فرصة كبيرة في هذا الشأن، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار لا زال سارياً منذ أكثر من شهر، وهذه مدة كافية لاتخاذ القرارات.
وأضاف: نحن لا نطلب المستحيل، ولا نريد شيء معجز على الإطلاق، نحن فقط نطالب بحقوقنا والعيش بكرامة .
وعلمت "بي دي ان" من مصادر خاصة أن الفصائل في قطاع غزة قررت عقد اجتماعها يوم غد الثلاثاء الساعة السادسة مساءاً، وذلك لبحث الرد على الاحتلال الإسرائيلي بشأن استمرار حصاره على القطاع ومماطلته في الاستجابة لمطالب المقاومة.
وأكد حبيب في تصريح خاص لـ "بي دي ان"، أن المقاومة الفلسطينية لن تسمح باستمرار وتشديد الحصار الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة بعد معركة سيف القدس.
وأضاف، الحكومة الإسرائيلية الجديدة برئاسة نفتالي بينيت أكثر تطرفاً من الحكومة التي قبلها برئاسة نتنياهو، لكن لا يمكن أن يتم السماح لها بزيادة المعاناة على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة بعد هذا الدمار والحصار المفروض عليه.
وشدد حبيب، على أن كل الخيارات مفتوحة أمام شعبنا الفلسطيني ومقاومته، لافتاً، إلى أن فشل المفاوضات مع المبعوث الأممي يؤكد أن هناك نية لهذه الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل بالتصعيد، وهي تتحمل المسؤولية.
وأوضح، أن طبيعة وآلية وأسلوب الرد على الاحتلال سيتم تحديده بعد اجتماع الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة والتشاور بينهم.
وحول منح الوسطاء فرصة أخرى للضغط على إسرائيل، قال حبيب: وفقاً لتقديري الحكومة الإسرائيلية التي سبقت حكومة بينيت، أخذت فرصة كبيرة في هذا الشأن، مشيراً إلى أن وقف إطلاق النار لا زال سارياً منذ أكثر من شهر، وهذه مدة كافية لاتخاذ القرارات.
وأضاف: نحن لا نطلب المستحيل، ولا نريد شيء معجز على الإطلاق، نحن فقط نطالب بحقوقنا والعيش بكرامة .
وعلمت "بي دي ان" من مصادر خاصة أن الفصائل في قطاع غزة قررت عقد اجتماعها يوم غد الثلاثاء الساعة السادسة مساءاً، وذلك لبحث الرد على الاحتلال الإسرائيلي بشأن استمرار حصاره على القطاع ومماطلته في الاستجابة لمطالب المقاومة.
