أبو عيطة يكشف ما سيبحثه ثوري فتح في اجتماعه... قطاع غزة ورواتب الموظفين على الطاولة
بي دي ان |
18 يونيو 2021 الساعة 01:44ص
غزة - خاص بي دي ان - فاطمة الدعمة
كشف عضو المجلس الثوري لحركة فتح فايز أبو عيطة مساء اليوم الخميس، أبرز الملفات التي سيبحثها المجلس خلال اجتماعاته المقررة منتصف الأسبوع المقبل برئاسة الرئيس محمود عباس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.
وقال أبو عيطة في تصريح خاص لصحيفة "بي دي ان"، إن هناك ثلاث محاور مهمة وأساسية سيبحثها المجلس الثوري خلال اجتماعاته، أبرزها الموضوع السياسي والموضوع الوطني، إضافة إلى الوضع الداخلي لحركة فتح، والمتمثل ببعض الترتيبات التي لها علاقة بالوضع التنظيمي والوقوف على بعض القضايا التنظيمية من أجل حلها وتطويرها والنهوض بالحركة.
أما فيما يتعلق بموضوع قطاع غزة، أكد أبو عيطة أن رسالة المجلس الثوري بالدرجة الأساسية تتضمن ضرورة وأهمية تعزيز الوحدة الوطنية في المرحلة المقبلة من أجل إنهاء القضايا التي يعاني منها قطاع غزة كافة، ومن أجل ما يتعرض له القطاع من عدوان وحصار إسرائيلي بغيض.
وأضاف أبو عيطة، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والقدس والضفة الغربية لم يتوقف ولا يزال يتواصل، وبالتأكيد المجلس الثوري سيتوقف عند هذه الجرائم التي ارتكبت ولا زالت ترتكب بحق أبناء الشعب الفلسطيني، على وجه الخصوص ما يتم ارتكابه من جرائم في فطاع غزة خاصة بعد العدوان الأخير.
وتابع، أيضاً سيبحث المجلس الثوري سبل مواصلة الدفاع عن أبناء شعبنا الفلسطيني ومواجهة الجرائم الإسرائيلية التي يتم ارتكابها بحقه.
وحول الرسالة التي سيحملها أعضاء ثوري فتح في قطاع غزة بشأن القضايا المتعلقة بالقطاع وعلى رأسها قضية رواتب بعض الموظفين، أوضح أبو عيطة، أن الاجتماع سيكون شاملاً وكل القضايا ستكون محل نقاش، وسنطرح كل الملفات التي من شأنها إنهاء معاناة أبناءنا في القطاع.
وقال أبو عيطة في تصريح خاص لصحيفة "بي دي ان"، إن هناك ثلاث محاور مهمة وأساسية سيبحثها المجلس الثوري خلال اجتماعاته، أبرزها الموضوع السياسي والموضوع الوطني، إضافة إلى الوضع الداخلي لحركة فتح، والمتمثل ببعض الترتيبات التي لها علاقة بالوضع التنظيمي والوقوف على بعض القضايا التنظيمية من أجل حلها وتطويرها والنهوض بالحركة.
أما فيما يتعلق بموضوع قطاع غزة، أكد أبو عيطة أن رسالة المجلس الثوري بالدرجة الأساسية تتضمن ضرورة وأهمية تعزيز الوحدة الوطنية في المرحلة المقبلة من أجل إنهاء القضايا التي يعاني منها قطاع غزة كافة، ومن أجل ما يتعرض له القطاع من عدوان وحصار إسرائيلي بغيض.
وأضاف أبو عيطة، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والقدس والضفة الغربية لم يتوقف ولا يزال يتواصل، وبالتأكيد المجلس الثوري سيتوقف عند هذه الجرائم التي ارتكبت ولا زالت ترتكب بحق أبناء الشعب الفلسطيني، على وجه الخصوص ما يتم ارتكابه من جرائم في فطاع غزة خاصة بعد العدوان الأخير.
وتابع، أيضاً سيبحث المجلس الثوري سبل مواصلة الدفاع عن أبناء شعبنا الفلسطيني ومواجهة الجرائم الإسرائيلية التي يتم ارتكابها بحقه.
وحول الرسالة التي سيحملها أعضاء ثوري فتح في قطاع غزة بشأن القضايا المتعلقة بالقطاع وعلى رأسها قضية رواتب بعض الموظفين، أوضح أبو عيطة، أن الاجتماع سيكون شاملاً وكل القضايا ستكون محل نقاش، وسنطرح كل الملفات التي من شأنها إنهاء معاناة أبناءنا في القطاع.
