غنيم: اقتحام بن غفير زنزانة البرغوثي هو تبجح المأزوم الذي لم يتمكن من تحقيق الانتصار على الشعب الفلسطيني
بي دي ان |
15 أغسطس 2025 الساعة 12:52م

رام الله - بي دي ان
أدان أحمد غنيم مدير الحملة الشعبية لإطلاق سراح مروان البرغوثي، الاقتحام المفاجئ الذي قام به عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير لزنزانة البرغوثي، واصفاً ذلك بأنه استعراض تبجح مأزوم يبحث عن صورة لوهم انتصار.
وقال غنيم، هذه ليست زيارة هذا اقتحام استفزازي عنصري حاقد وتنمر سياسي وتهديد خطير لحياة قائد وطني كبير، مضيفا، الاحتلال في معتقلاته اعتدى على البرغوثي.
وأوضح، أن هذا الاقتحام يأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات المتكررة التي تعرض لها البرغوثي خلال الأشهر الماضية داخل معتقل الاحتلال، والتي شملت تهديدات مباشرة لحياته وعمليات ضرب مبرح أصيب خلالها بجروح في العين والكتف وأجزاء أخرى من جسده.
وتابع غنيم أن الهدف من هذه الاعتداءات هو محاولة فاشلة من سليلة محاولات لكسر إرادة الأسرى الفلسطينيي، كان الاخ مروان البرغوثي شاماخا وما زال شامخاً في زنزانته، صامداً أمام الاحتلال.
وأكد أحمد غنيم أن مسؤولية حياة الأخ القائد مروان البرغوثي تقع بالكامل على سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن هذه المسؤولية تتعاظم في ظل ما شهدته سجون الاحتلال من إعدامات وتعذيب لأسرى فلسطينيين خلال السنوات الماضية، منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967. ومن اعتداءات متكررة على الاخ مروان.
وشدد على خطورة هذه الإجراءات ومطالبة المؤسسات الدولية الحقوقية والإنسانية بالتدخل لحماية حياة مروان وكافة الأسرى الفلسطينيين ومنع أي تصعيد قد يهدد حياتهم.
ودعا غنيم المؤسسات الدولية الحقوقية والإنسانية للتدخل الفوري لحماية حياة البرغوثي وكافة الأسرى الفلسطينيين ومنع أي محاولة للاعتداء عليه.
وخلص غنيم إلى أن ما يقوم به بن غفير وسلطات الاحتلال هو تبجح المأزوم الذي لم يتمكن من تحقيق الانتصار على الشعب الفلسطيني، وأن هذه الأعمال تزيد من عزيمة الفلسطينيين على مواصلة صمودهم ونضالهم الوطني.
وقال غنيم، هذه ليست زيارة هذا اقتحام استفزازي عنصري حاقد وتنمر سياسي وتهديد خطير لحياة قائد وطني كبير، مضيفا، الاحتلال في معتقلاته اعتدى على البرغوثي.
وأوضح، أن هذا الاقتحام يأتي ضمن سلسلة من الاعتداءات المتكررة التي تعرض لها البرغوثي خلال الأشهر الماضية داخل معتقل الاحتلال، والتي شملت تهديدات مباشرة لحياته وعمليات ضرب مبرح أصيب خلالها بجروح في العين والكتف وأجزاء أخرى من جسده.
وتابع غنيم أن الهدف من هذه الاعتداءات هو محاولة فاشلة من سليلة محاولات لكسر إرادة الأسرى الفلسطينيي، كان الاخ مروان البرغوثي شاماخا وما زال شامخاً في زنزانته، صامداً أمام الاحتلال.
وأكد أحمد غنيم أن مسؤولية حياة الأخ القائد مروان البرغوثي تقع بالكامل على سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مشيراً إلى أن هذه المسؤولية تتعاظم في ظل ما شهدته سجون الاحتلال من إعدامات وتعذيب لأسرى فلسطينيين خلال السنوات الماضية، منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967. ومن اعتداءات متكررة على الاخ مروان.
وشدد على خطورة هذه الإجراءات ومطالبة المؤسسات الدولية الحقوقية والإنسانية بالتدخل لحماية حياة مروان وكافة الأسرى الفلسطينيين ومنع أي تصعيد قد يهدد حياتهم.
ودعا غنيم المؤسسات الدولية الحقوقية والإنسانية للتدخل الفوري لحماية حياة البرغوثي وكافة الأسرى الفلسطينيين ومنع أي محاولة للاعتداء عليه.
وخلص غنيم إلى أن ما يقوم به بن غفير وسلطات الاحتلال هو تبجح المأزوم الذي لم يتمكن من تحقيق الانتصار على الشعب الفلسطيني، وأن هذه الأعمال تزيد من عزيمة الفلسطينيين على مواصلة صمودهم ونضالهم الوطني.