مسؤول سياسي إسرائيلي: مفاوضات الدوحة تواجه عقبات كبيرة وحماس ترفض بحث "القضايا المحورية"
بي دي ان |
19 يوليو 2025 الساعة 02:51ص
تل ابيب - بي دي ان
كشف مصدر سياسي إسرائيلي مطّلع على مجريات المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الجمعة، أن محادثات تبادل الأسرى تواجه صعوبات كبيرة تعيق إحراز تقدم نحو التوصل إلى اتفاق.
وأوضح المصدر، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية، أن تلك الصعوبات تعود إلى رفض حركة حماس مناقشة ما يُعرف بـ"قضية المفاتيح"، في إشارة إلى عدد الأسرى الفلسطينيين الذين قد يُفرج عنهم ضمن الصفقة المحتملة.
وأشار المصدر إلى أن موقف حماس هذا يعطّل سير المفاوضات ويؤخر الوصول إلى تفاهمات بين الجانبين، مضيفًا أن إسرائيل لا تزال "مستعدة لاستنفاد كل فرص الحوار"، لكنه لفت إلى أن "الشكوك بدأت تتزايد بشأن مدى جدية حماس" في المضي قدمًا نحو اتفاق.
وفي سياق متصل، أفادت قناة "كان" الإسرائيلية أن تل أبيب تدرس إمكانية إرسال وفد رفيع المستوى مجددًا إلى الدوحة بهدف الدفع باتجاه إنجاز الصفقة.
وبحسب مصادر إسرائيلية مطلعة، لم يصدر حتى الآن أي رد رسمي من إسرائيل أو حركة حماس على المقترح الذي قدمه الوسطاء للطرفين يوم أمس، وهو ما يُعتبر عاملًا حاسمًا في تحديد مستقبل المحادثات.
وأوضح المصدر، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية، أن تلك الصعوبات تعود إلى رفض حركة حماس مناقشة ما يُعرف بـ"قضية المفاتيح"، في إشارة إلى عدد الأسرى الفلسطينيين الذين قد يُفرج عنهم ضمن الصفقة المحتملة.
وأشار المصدر إلى أن موقف حماس هذا يعطّل سير المفاوضات ويؤخر الوصول إلى تفاهمات بين الجانبين، مضيفًا أن إسرائيل لا تزال "مستعدة لاستنفاد كل فرص الحوار"، لكنه لفت إلى أن "الشكوك بدأت تتزايد بشأن مدى جدية حماس" في المضي قدمًا نحو اتفاق.
وفي سياق متصل، أفادت قناة "كان" الإسرائيلية أن تل أبيب تدرس إمكانية إرسال وفد رفيع المستوى مجددًا إلى الدوحة بهدف الدفع باتجاه إنجاز الصفقة.
وبحسب مصادر إسرائيلية مطلعة، لم يصدر حتى الآن أي رد رسمي من إسرائيل أو حركة حماس على المقترح الذي قدمه الوسطاء للطرفين يوم أمس، وهو ما يُعتبر عاملًا حاسمًا في تحديد مستقبل المحادثات.
