دول ترحب بتعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبًا لرئيس دولة فلسطين
بي دي ان |
26 ابريل 2025 الساعة 10:41م

عواصم - بي دي ان
رحّبت دول عربية بتعيين حسين الشيخ، نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبًا لرئيس دولة فلسطين، واعتبرتها خطوة إصلاحية هامة ضمن الإجراءات التحديثية التي تتخذها الدولة الفلسطينية.
وبدورها، رحّبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بتعيين حسين الشيخ، نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبًا لرئيس دولة فلسطين، واعتبرتها خطوة إصلاحية هامة ضمن الإجراءات التحديثية التي تتخذها الدولة الفلسطينية.
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة سفيان القضاة دعم المملكة للجهود التي تقوم بها دولة فلسطين في سبيل تعزيز آفاق العمل السياسي الفلسطيني، من أجل تلبية حقوق الشعب الفلسطيني كافة، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأعرب القضاة عن تمنيات المملكة لنائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ بالتوفيق في مهامه الجديدة.
وبالوقت ذاته، تلقى حسين الشيخ، مساء اليوم السبت، اتصالا هاتفيا من وزير خارجية مصر العربية بدر عبد العاطي، هنأه فيه على توليه منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائب رئيس دولة فلسطين، متمنيا له التوفيق في مهمته الجديدة.
وأكد عبد العاطي، مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة لجمهورية مصر، وأنه بدون حل عادل لها فلا سلام ولا استقرار في المنطقة.
وشدد عبد العاطي على استمرار الجهود المصرية لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ولإيجاد أفق سياسي يؤدي إلى تسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وبما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
كما تلقى الشيخ، مساء اليوم السبت، اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، هنأه فيه على توليه منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائب رئيس دولة فلسطين، متمنيا له التوفيق في مهمته الجديدة.
وأكد فيدان، عمق العلاقات بين فلسطين وتركيا، ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى تحقيق حقوقه الوطنية وفي مقدمتها تجسيد الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وبدوره، هنأ مستشار الامن الوطني السعودي مساعد العيبان، نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، على تعيينه نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبًا لرئيس دولة فلسطين.
وأكد المستشار العيبان عمق العلاقة التاريخية بين المملكة العربية السعودية ودولة فلسطين، وأن الموقف التاريخي للمملكة وقيادتها عبر الأزمنة موقف داعم للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني.
وتمنى العيبان لنائب الرئيس حسين الشيخ التوفيق في مهمته.
وأعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية بالإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها القيادة الفلسطينية بما في ذلك استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائب رئيس دولة فلسطين، وتعيين السيد حسين الشيخ في هذا المنصب، متمنيةً له التوفيق والنجاح في مهام عمله الجديدة.
وأكدت في بيان لها، اليوم السبت، أن هذه الخطوات الإصلاحية من شأنها تعزيز العمل السياسي الفلسطيني بما يسهم في جهود استعادة الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حق تقرير المصير من خلال إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
هذا ورحبت دولة الكويت بتعيين حسين الشيخ نائبا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبا لرئيس دولة فلسطين.
وأعربت الخارجية الكويتية عن ترحيب الكويت بحزمة الإصلاحات التي أعلنها الرئيس محمود عباس، وعلى رأسها قرار تعيين حسين الشيخ نائباً لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبا لرئيس دولة فلسطين.
وأكدت دعم دولة الكويت الكامل لهذه الإجراءات الإصلاحية التي تهدف إلى تنظيم العمل السياسي الفلسطيني وتوحيد السياسات الوطنية، بما يسهم في استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وتمكينه من إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من حزيران/يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
كما هاتف وزير خارجية البحرين عبد اللطيف بن راشد الزياني،الشيخ، وهنأه على توليه منصبه، متمنيا له التوفيق.
وأكد الزياني عمق العلاقة التاريخية بين دولة فلسطين ومملكة البحرين، ودعمها للحقوق الفلسطينية في كافة المحافل.
رحبت جمهورية مصر العربية بتعيين السيد حسين الشيخ نائبا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، نائبا لرئيس دولة فلسطين.
وأكدت مصر دعمها لهذه الخطوة التي تأتي في سياق جهود السلطة الوطنية الفلسطينية للإصلاح والتي تم الإعلان عنها في القمة العربية غير العادية في القاهرة في شهر آذار/مارس الماضي، وبما يستهدف تدعيم الجبهة الداخلية واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في هذه المرحلة الفارقة والتاريخية التي تمر بها القضية الفلسطينية.
وأكدت جمهورية مصر العربية أنها ستواصل تقديم الدعم الكامل للسلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني الشقيق في إطار نضاله ومسعاه المشروع لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وممارسة حقه في تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 حزيران/يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، كما ستواصل جهودها الحثيثة لاستئناف اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة والعمل على نفاذ المساعدات الإنسانية للقطاع، بما يسهم في بدء عملية التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة وإنهاء المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني