وفاة المناضل الوطني والدبلوماسي الكبير عبد الله عبد الله.. الرئيس وحركة فتح ينعيان
بي دي ان |
14 فبراير 2025 الساعة 02:50م

رام الله - بي دي ان
توفي، اليوم الجمعة، المناضل الوطني الكبير، عضو المجلس الثوري السابق لحركة فتح، الدكتور عبدالله عبدالله، الذي وافته المنيه في كندا، بعد مسيرة حافلة بالنضال في الثورة الفلسطينية وحركة "فتح".
ونعى الرئيس محمود عباس، إلى أبناء شعبنا الفلسطيني، المناضل الوطني الكبير والدبلوماسي السفير عبد الله عبد الله، الذي وافته المنية، اليوم الجمعة، في كندا، بعد مسيرة حافلة بالنضال في الثورة الفلسطينية وحركة "فتح".
وأثنى الرئيس على مناقب المناضل الوطني الكبير، الذي أفنى حياته في الدفاع عن حقوق شعبنا والنضال من أجل الحرية والاستقلال.
وأعرب سيادته عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ورفاق دربه، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
بدورها، نعت وزارة الخارجية والمغتربين، سفيرها المناضل الوطني الكبير والدبلوماسي عبد الله عبد الله، الذي وافته المنية، في كندا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والنضال والالتزام الوطني.
كما نعت حركة "فتح" المناضل الوطني والدبلوماسي الكبير السفير عبد الله عبد الله، الذي وافته المنية، اليوم الجمعة في كندا، بعد مسيرة نضالية حافلة بالعطاء جسدها المناضل الراحل بتضحياته، وإيثاره ودفاعه عن شعبنا ومشروعه الوطني التحرري.
وقالت "فتح" في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، إن المناضل الكبير عبد الله الذي ولد بالعاصمة القدس عام 1939، والتحق بالثورة الفلسطينية المعاصرة وحركة فتح عام 1968.
وأشارت إلى أنه بموازاة عمله الفدائي والتنظيمي، واصل المناضل الراحل تعليمه حتى حصوله على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية، ليكون من مؤسسي العمل الدبلوماسي الفلسطيني إبان تعيينه مديرا لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في كندا، ومن ثم سفيرا لها في اليونان حتى عودته إلى أرض الوطن، وتعيينه وكيلا لوزارة الخارجية وسفيرا لدى لبنان.
وتابعت: ظل المناضل الراحل بعد تقاعده من عمله الدبلوماسي منخرطا بالعمل الوطني والتنظيمي، من خلال كونه نائبا في المجلس التشريعي، وعضوا سابقا للمجلس الثوري للحركة، وكنائب لمفوض العلاقات الدولية.
وأعربت الحركة عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، معاهدة المناضل الراحل مواصلة النضال الوطني حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس.
من جانبه، نعى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، المناضل الوطني الكبير والدبلوماسي السفير عبد الله عبد الله. وقال فتوح، إن المناضل الكبير عبد الله كان مثالا للتفاني والإخلاص لشعبه وقضيته، وعاش حياته مناضلا ملتزما من أجل حرية فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف: طيلة مسيرته ترك الراحل بصمة لا تُنسى في العمل الوطني، وساهم في تعزيز القضايا الفلسطينية على الساحة الدولية، وكان رمزا للقوة والعزيمة، يجسد قيم النضال والمقاومة.
وأعرب فتوح، عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ورفاق دربه، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وأشار إلى أن مفوضية العلاقات الدولية في حركة فتح ستعلن في وقت لاحق، عن موعد ومكان بيت العزاء بعد مراسم الدفن.
ولد المناضل الكبير عبد الله عبد الله بالعاصمة القدس المحتلة عام 1939، والتحق بالثورة الفلسطينية المعاصرة، وحركة فتح عام 1968.
وبموازاة عمله الفدائي والتنظيمي، حصل الراحل على درجة الدكتوراة في العلاقات الدولية، ليكون من مؤسسي العمل الدبلوماسي الفلسطيني عقب تعيينه مديرا لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في كندا، ومن ثم سفيرا لها في اليونان حتى عودته إلى أرض الوطن، وتعيينه وكيلًا لوزارة الخارجية وسفيرًا لدى لبنان.
ظل الراحل منخرطا بالعمل الوطني والتنظيمي حتى بعد تقاعده من عمله الدبلوماسي، من خلال كونه نائبا في المجلس التشريعي، وعضوا سابقا للمجلس الثوري للحركة، وكنائب لمفوض العلاقات الدولية.
ونعى الرئيس محمود عباس، إلى أبناء شعبنا الفلسطيني، المناضل الوطني الكبير والدبلوماسي السفير عبد الله عبد الله، الذي وافته المنية، اليوم الجمعة، في كندا، بعد مسيرة حافلة بالنضال في الثورة الفلسطينية وحركة "فتح".
وأثنى الرئيس على مناقب المناضل الوطني الكبير، الذي أفنى حياته في الدفاع عن حقوق شعبنا والنضال من أجل الحرية والاستقلال.
وأعرب سيادته عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ورفاق دربه، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
بدورها، نعت وزارة الخارجية والمغتربين، سفيرها المناضل الوطني الكبير والدبلوماسي عبد الله عبد الله، الذي وافته المنية، في كندا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والنضال والالتزام الوطني.
كما نعت حركة "فتح" المناضل الوطني والدبلوماسي الكبير السفير عبد الله عبد الله، الذي وافته المنية، اليوم الجمعة في كندا، بعد مسيرة نضالية حافلة بالعطاء جسدها المناضل الراحل بتضحياته، وإيثاره ودفاعه عن شعبنا ومشروعه الوطني التحرري.
وقالت "فتح" في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، إن المناضل الكبير عبد الله الذي ولد بالعاصمة القدس عام 1939، والتحق بالثورة الفلسطينية المعاصرة وحركة فتح عام 1968.
وأشارت إلى أنه بموازاة عمله الفدائي والتنظيمي، واصل المناضل الراحل تعليمه حتى حصوله على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية، ليكون من مؤسسي العمل الدبلوماسي الفلسطيني إبان تعيينه مديرا لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في كندا، ومن ثم سفيرا لها في اليونان حتى عودته إلى أرض الوطن، وتعيينه وكيلا لوزارة الخارجية وسفيرا لدى لبنان.
وتابعت: ظل المناضل الراحل بعد تقاعده من عمله الدبلوماسي منخرطا بالعمل الوطني والتنظيمي، من خلال كونه نائبا في المجلس التشريعي، وعضوا سابقا للمجلس الثوري للحركة، وكنائب لمفوض العلاقات الدولية.
وأعربت الحركة عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، معاهدة المناضل الراحل مواصلة النضال الوطني حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس.
من جانبه، نعى رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، المناضل الوطني الكبير والدبلوماسي السفير عبد الله عبد الله. وقال فتوح، إن المناضل الكبير عبد الله كان مثالا للتفاني والإخلاص لشعبه وقضيته، وعاش حياته مناضلا ملتزما من أجل حرية فلسطين وحقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف: طيلة مسيرته ترك الراحل بصمة لا تُنسى في العمل الوطني، وساهم في تعزيز القضايا الفلسطينية على الساحة الدولية، وكان رمزا للقوة والعزيمة، يجسد قيم النضال والمقاومة.
وأعرب فتوح، عن تعازيه الحارة لعائلة الفقيد ورفاق دربه، سائلا المولى عز وجل، أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وأشار إلى أن مفوضية العلاقات الدولية في حركة فتح ستعلن في وقت لاحق، عن موعد ومكان بيت العزاء بعد مراسم الدفن.
ولد المناضل الكبير عبد الله عبد الله بالعاصمة القدس المحتلة عام 1939، والتحق بالثورة الفلسطينية المعاصرة، وحركة فتح عام 1968.
وبموازاة عمله الفدائي والتنظيمي، حصل الراحل على درجة الدكتوراة في العلاقات الدولية، ليكون من مؤسسي العمل الدبلوماسي الفلسطيني عقب تعيينه مديرا لمكتب منظمة التحرير الفلسطينية في كندا، ومن ثم سفيرا لها في اليونان حتى عودته إلى أرض الوطن، وتعيينه وكيلًا لوزارة الخارجية وسفيرًا لدى لبنان.
ظل الراحل منخرطا بالعمل الوطني والتنظيمي حتى بعد تقاعده من عمله الدبلوماسي، من خلال كونه نائبا في المجلس التشريعي، وعضوا سابقا للمجلس الثوري للحركة، وكنائب لمفوض العلاقات الدولية.