جيش الاحتلال يعلن اغتيال مسؤولين في "حماس" شاركا في هجوم الـ7 من أكتوبر
بي دي ان |
25 نوفمبر 2024 الساعة 09:20ص

تل أبيب - بي دي ان
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين، اغتيال مسؤول في كتيبة جباليا التابعة لحركة "حماس" في قطاع غزة، وهو أحد المشرفين عن إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل يوم الـ7 من أكتوبر.
وقال الجيش: "خلال عطلة نهاية الأسبوع، وبتوجيه من استخبارات الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، نفذ سلاح الجو الإسرائيلي ضربة جوية تم فيها القضاء على أحمد عبد الحليم أبو حسين، المسؤول عن إطلاق الصواريخ في كتيبة جباليا الغربية التابعة لحماس".
وأضاف البيان: "كان أبو حسين مسؤولا عن العديد من الهجمات بالصواريخ وقذائف الهاون ضد الإسرائيليين وجنود الجيش الإسرائيلي العاملين في قطاع غزة".
وأشار بيان جيش الاحتلال إلى أنه تمت تصفية عدد من الأفراد المسؤولين عن ضربة الـ7 من أكتوبر بمن فيهم محمد عبد الرحمن محمد زقوت، الذي تسلل إلى الأراضي المحتلة وشارك في العملية الي أطلقتها حركة "حماس".
أما في جبهة لبنان، فقال البيان أنه "خلال النشاط العملياتي للجيش في جنوب لبنان فقد عثرت القوات الإسرائيلية على كميات كبيرة من الأسلحة وقامت بتفكيك العديد من منصات الإطلاق المسلحة والجاهزة للإطلاق والتي كانت موجهة مباشرة نحو المجتمعات الإسرائيلية في منطقة الجليل".
وأنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان الضاحية الجنوبية لبيروت وحدد مواقع على الخرائط والمباني المجاورة لها في حارة حريك، وطالبهم بإخلائها قبل قصفها.
وقال الجيش: "خلال عطلة نهاية الأسبوع، وبتوجيه من استخبارات الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك)، نفذ سلاح الجو الإسرائيلي ضربة جوية تم فيها القضاء على أحمد عبد الحليم أبو حسين، المسؤول عن إطلاق الصواريخ في كتيبة جباليا الغربية التابعة لحماس".
وأضاف البيان: "كان أبو حسين مسؤولا عن العديد من الهجمات بالصواريخ وقذائف الهاون ضد الإسرائيليين وجنود الجيش الإسرائيلي العاملين في قطاع غزة".
وأشار بيان جيش الاحتلال إلى أنه تمت تصفية عدد من الأفراد المسؤولين عن ضربة الـ7 من أكتوبر بمن فيهم محمد عبد الرحمن محمد زقوت، الذي تسلل إلى الأراضي المحتلة وشارك في العملية الي أطلقتها حركة "حماس".
أما في جبهة لبنان، فقال البيان أنه "خلال النشاط العملياتي للجيش في جنوب لبنان فقد عثرت القوات الإسرائيلية على كميات كبيرة من الأسلحة وقامت بتفكيك العديد من منصات الإطلاق المسلحة والجاهزة للإطلاق والتي كانت موجهة مباشرة نحو المجتمعات الإسرائيلية في منطقة الجليل".
وأنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان الضاحية الجنوبية لبيروت وحدد مواقع على الخرائط والمباني المجاورة لها في حارة حريك، وطالبهم بإخلائها قبل قصفها.