آخر مستجدات الصفقة... انهيار المفاوضات بعد رفض حماس للعرض المطروح وتمسك إسرائيل بمحور فيلادلفيا
بي دي ان |
25 أغسطس 2024 الساعة 06:48م

غزة - بي دي ان
افادت القناة 12 العبرية، بانهيار اتفاق التهدئة، وذلك بعد ان رفضت حماس العرض، فيما تمسك الجيش الإسرائيلي بمحور فيلادلفيا.
فريق مفاوضات حماس الذي وصل إلى مصر يرفض التعامل مع الرهائن على الرغم من مرونة إسرائيل، وفي هذا الوقت تعمل قوات الجيش الإسرائيلي على تعميق سيطرتها على طريق فيلادلفيا ردًا على ذلك.
وأفادت مصادر دولية أن كبار مسؤولي حماس رفضوا الصفقة التي اقترحتها فرق التفاوض والوسطاء في القمة التي عقدت في القاهرة، عاصمة مصر.
وقد عاد الفريق الإسرائيلي بعد بضع ساعات، وفي هذه الأثناء يقوم الجيش الإسرائيلي بتعميق سيطرته على طريق فيلادلفيا.
وبحسب تقرير لوكالة رويترز، قال مسؤول كبير في حمااس، على اتصال مع وكالة الأنباء، إن الحركة ترفض المقترحات المحدثة التي قدمها لها الوسطاء في القمة في مصر، وأنه على الرغم من المرونة الكبيرة التي أبدتها إسرائيل في شروط الصفقة، إلا أن حماس تظل ملتزمة بالشروط التي تم طرحها في الماضي، بما في ذلك وقف الحرب والانسحاب الكامل من القطاع.
وقالت حماس في بيان لها: إن "المنظمة ما زالت ملتزمة بالعرض الثاني من تموز/يوليو.
واكدت، ان كل التصريحات الأميركية حول صفقة وشيكة ما هي إلا خداع، وتقال في إطار حملة انتخابية.
في هذه الأثناء، عاد الفريق المفاوض الإسرائيلي الذي أُرسل إلى مصر بعد بضع ساعات، ووصل الفريق إلى مصر في وقت متأخر من بعد الظهر وبحسب التقارير غادر خلال ساعات قليلة، وقد وصل الآن إلى إسرائيل.
علاوة على ذلك، وعلى خلفية رفض حماس واستمرار المفاوضات للتوصل إلى اتفاق، يعمل الجيش الإسرائيلي على تعميق سيطرته على محور فيلادلفيا ونقاط استراتيجية أخرى في الخارج، حيث قامت القوات مؤخرا بشق طريق للسيطرة على محور فيلادلفيا الفاصل جنوب قطاع غزة من الأراضي المصرية.
من جهته، قال القيادي في حركة حماس عزت الرشق، إن وفد الحركة المفاوض في القاهرة غادر مساء اليوم، بعد أن التقى الإخوة الوسطاء في مصر وقطر، واستمع منهم لنتائج جولة المفاوضات الأخيرة.
واوضح الرشق، ان وفد حماس طالب بإلزام الاحتلال بما تم الاتفاق عليه يوم ٢/ ٧، والمبني على ماورد في خطاب بايدن وقرار مجلس الأمن.
واكد، على جاهزية حماس لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، بما يحقق مصالح شعبنا العليا ووقف العدوان عليه.
واضاف الرشق، وفد حماس اكد موقف الحركة بضرورة أن يتضمن أي اتفاق وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً من قطاع غزة، وحرية عودة السكان إلى مناطقهم، والإغاثة والإعمار وصفقة تبادل جادة.
فريق مفاوضات حماس الذي وصل إلى مصر يرفض التعامل مع الرهائن على الرغم من مرونة إسرائيل، وفي هذا الوقت تعمل قوات الجيش الإسرائيلي على تعميق سيطرتها على طريق فيلادلفيا ردًا على ذلك.
وأفادت مصادر دولية أن كبار مسؤولي حماس رفضوا الصفقة التي اقترحتها فرق التفاوض والوسطاء في القمة التي عقدت في القاهرة، عاصمة مصر.
وقد عاد الفريق الإسرائيلي بعد بضع ساعات، وفي هذه الأثناء يقوم الجيش الإسرائيلي بتعميق سيطرته على طريق فيلادلفيا.
وبحسب تقرير لوكالة رويترز، قال مسؤول كبير في حمااس، على اتصال مع وكالة الأنباء، إن الحركة ترفض المقترحات المحدثة التي قدمها لها الوسطاء في القمة في مصر، وأنه على الرغم من المرونة الكبيرة التي أبدتها إسرائيل في شروط الصفقة، إلا أن حماس تظل ملتزمة بالشروط التي تم طرحها في الماضي، بما في ذلك وقف الحرب والانسحاب الكامل من القطاع.
وقالت حماس في بيان لها: إن "المنظمة ما زالت ملتزمة بالعرض الثاني من تموز/يوليو.
واكدت، ان كل التصريحات الأميركية حول صفقة وشيكة ما هي إلا خداع، وتقال في إطار حملة انتخابية.
في هذه الأثناء، عاد الفريق المفاوض الإسرائيلي الذي أُرسل إلى مصر بعد بضع ساعات، ووصل الفريق إلى مصر في وقت متأخر من بعد الظهر وبحسب التقارير غادر خلال ساعات قليلة، وقد وصل الآن إلى إسرائيل.
علاوة على ذلك، وعلى خلفية رفض حماس واستمرار المفاوضات للتوصل إلى اتفاق، يعمل الجيش الإسرائيلي على تعميق سيطرته على محور فيلادلفيا ونقاط استراتيجية أخرى في الخارج، حيث قامت القوات مؤخرا بشق طريق للسيطرة على محور فيلادلفيا الفاصل جنوب قطاع غزة من الأراضي المصرية.
من جهته، قال القيادي في حركة حماس عزت الرشق، إن وفد الحركة المفاوض في القاهرة غادر مساء اليوم، بعد أن التقى الإخوة الوسطاء في مصر وقطر، واستمع منهم لنتائج جولة المفاوضات الأخيرة.
واوضح الرشق، ان وفد حماس طالب بإلزام الاحتلال بما تم الاتفاق عليه يوم ٢/ ٧، والمبني على ماورد في خطاب بايدن وقرار مجلس الأمن.
واكد، على جاهزية حماس لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، بما يحقق مصالح شعبنا العليا ووقف العدوان عليه.
واضاف الرشق، وفد حماس اكد موقف الحركة بضرورة أن يتضمن أي اتفاق وقفاً دائماً لإطلاق النار وانسحاباً كاملاً من قطاع غزة، وحرية عودة السكان إلى مناطقهم، والإغاثة والإعمار وصفقة تبادل جادة.