مع اشتداد موجات التطرف الصهيونية ، بتنا نلاحظ تغير معادلة المقا.ومة في الضفة ، بروز نظرية الردع بالردع ، وأصبحت ضربات المقا.ومة موجعة فى صفوف جيش الا.حتلال وقطعان مستوطنيه ، كان ليس آخرها عملية الجلمة اليوم قرب جنين ، قتل فيها ضابط صهيوني رفيع ، ولكن الأمر الأبرز والأكثر أهمية هو وحدة السلاح الفصائلي ، وتشكيل جبهة نضا.ل موحدة تشمل غالبية الفصائل، وهذا ما أزعج مخابرات الا.حتلال ، ولتغطية فشلها لابد من إيجاد شماعة لإرضاء المجتمع اليميني المتطرف، وحملت فصائل المقا.ومة فى غزة مسؤولية ما يحدث فى غزة..

تأسيسا لذلك نرى /

- سيقوم الا.حتلال بتنفيذ اغتيالات وضرب مواقع عسكرية في قطاع غزة، وتنتقي بعض الفصائل ( حركة الجها.د أولا)..

- إغتيال بعض شخصيات خارج فلسطين أمثال زياد النخا.لة تكملة للمخطط الذي بدأت باغتيال خالد منصو.ر وتسير الجعبر.ي..

- محاصرة جنين ونابلس ،ضمن سياسية زج العشب ، ومحاولة استئصال واطفاء جذوة المقاومة هناك ..

القادم خطير وستشهد الأراضي الفلسطينية مزيد من الدماء على مذبح الانتخابات الصهيو.نية