الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون المعاقين في الجيش الإسرائيلي
بي دي ان |
15 أغسطس 2022 الساعة 03:33م
تل ابيب - بي دي ان
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن الكنيست الإسرائيلية (البرلمان) أقرت بكامل هيئتها في القراءة الأولى مشروع قانون المعاقين في الجيش الإسرائيلي.
وأوضحت الصحيفة أن هذا القانون الذي روج له وزير الجيش بيني غانتس، سيسمح بترسيخ حقوق المعاقين فيما يتعلق بالسكن والسيارات واللوائح الأخرى.
وأضافت أن القانون سيشمل توسيع الحقوق والمبالغ المالية الممنوحة للمعاقين في الجيش الإسرائيلي.
يشار إلى أن هناك حوالي 50 ألف جندي معاق في إسرائيل، ربعهم يعانون من عدم الاعتراف بحقوقهم، بينهم حوالي 6 آلاف مصاب بصدمة نفسية غير معترف بهم، ويجري التشكيك في شكواهم ويُتهمون بالتمثيل كي يبتزوا المال من الدولة.
والمعاق هو شخص تضررت صحته خلال خدمته في الجيش الإسرائيلي أو في جهة أخرى ضمن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مثل "نجمة داوود الحمراء"، والإعاقة تشمل الإصابة الجسدية أو النفسية.
وفي حال تم الاعتراف بإصابة الجندي، فإنه يحصل على تعويضات مالية من الدولة ومساعدة في إعادة تأهيله.
وكان عشرات الجنود الإسرائيليين المصابين بإعاقات، خرجوا بمظاهرات في شهر مايو 2021 الماضي، أمام مبنى الكنيست، وأغلقوا المداخل الغربية لمدينة القدس، وبعضهم هدد بالانتحار في حال لم تستجب الحكومة الإسرائيلية (برئاسة بنيامين نتنياهو آنذاك) لمطالبهم وتعترف بحقوقهم.
وأوضحت الصحيفة أن هذا القانون الذي روج له وزير الجيش بيني غانتس، سيسمح بترسيخ حقوق المعاقين فيما يتعلق بالسكن والسيارات واللوائح الأخرى.
وأضافت أن القانون سيشمل توسيع الحقوق والمبالغ المالية الممنوحة للمعاقين في الجيش الإسرائيلي.
يشار إلى أن هناك حوالي 50 ألف جندي معاق في إسرائيل، ربعهم يعانون من عدم الاعتراف بحقوقهم، بينهم حوالي 6 آلاف مصاب بصدمة نفسية غير معترف بهم، ويجري التشكيك في شكواهم ويُتهمون بالتمثيل كي يبتزوا المال من الدولة.
والمعاق هو شخص تضررت صحته خلال خدمته في الجيش الإسرائيلي أو في جهة أخرى ضمن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مثل "نجمة داوود الحمراء"، والإعاقة تشمل الإصابة الجسدية أو النفسية.
وفي حال تم الاعتراف بإصابة الجندي، فإنه يحصل على تعويضات مالية من الدولة ومساعدة في إعادة تأهيله.
وكان عشرات الجنود الإسرائيليين المصابين بإعاقات، خرجوا بمظاهرات في شهر مايو 2021 الماضي، أمام مبنى الكنيست، وأغلقوا المداخل الغربية لمدينة القدس، وبعضهم هدد بالانتحار في حال لم تستجب الحكومة الإسرائيلية (برئاسة بنيامين نتنياهو آنذاك) لمطالبهم وتعترف بحقوقهم.
