استنكار واسع لمحاولة اغتيال "ناصر الشاعر" ومطالبات بمحاسبة الفاعلين
بي دي ان |
22 يوليو 2022 الساعة 08:35م
رام الله - بي دي ان
توالت ردود الفعل الغاضبة عقب حادثة إطلاق النار من قبل مسلحين على رئيس الوزراء الأسبق الأكاديمي الدكتور ناصر الدين الشاعر وإصابته في قدميه. ولاقت استنكارًا رسميا وفصائليًا ومؤسساتيًا واسعًا.
وأصيب، مساء اليوم الجمعة، الشاعر في بلدة كفر قليل جنوب نابلس، برصاص مسلحين، ما أدى لإصابته في قدميه.
بدورها، أدانت جامعة النجاح إطلاق النار الذي استهدف الدكتور ناصر الدين الشاعر، وطالبت الأجهزة الأمنية بالإسراع بالوقوف أمام مسؤولياتها واتخاذ المقتضى القانوني بحق الفاعلين بالسرعة القصوى.
وقالت مجموعة محامون من أجل العدالة إن الأخبار الواردة حول إطلاق النار على المحاضر في جامعة النجاح الدكتور ناصر الدير الشاعر في قرية كفر قليل، لا يمكن تفسيره إلا على أنه محاولة اغتيال.
وأكدت المجموعة على أن ما حدث مع الدكتور الشاعر نتيجة متوقعة تبعًا لغياب العدالة والقانون، وتغول السلطة عليه، وعدم أخذ العدالة مجراها في محاسبة أي ممن ارتكب جرائم بحق النشطاء: نزار بنات، وأمير لداوي، وقمع المظاهرات العام الماضي.
وحذرت من عدم الاستقرار الأمني، وشيوع مبدأ استخدام السلاح، والذي جاء نتيجةً لشعور المعتدي بالأمان، وأنه بحماية جهاتٍ متنفذة تتيح له تجاوز القانون وحرية الأشخاص وحياتهم وسلامتهم.
كما واستنكرت دائرة الجامعات في فلسطين هذه الجريحة وطالبت قيادة السلطة في الضفة الغربية بملاحقة المتورطين المجرمين، وقد أصبحت هويتهم معروفة لديها.
وعليه أكد على إدانتها محاولة اغتيال الشاعر وزير التعليم الأسبق، مشددة على ضرورة ملاحقة المتورطين.
في حين طالبت الهيئه الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني "حشد " النيابة العامة والأجهزة الأمنية بفتح تحقيق جاد في الحادثة والعمل على إلقاء القبض علي الفاعلين وتقديمهم للعدالة ومحاسبتهم علي هذه الجريمة النكراء.
ودعت "حشد "الحكومة الفلسطينية والقوي السياسية والكل الوطني والمجتمعي بالتصدي لظاهرة الفلتان الأمني في الضفة الغربية بما يعزز من سيادة القانون ويحافظ علي السلم الأهلي .
وأصيب، مساء اليوم الجمعة، الشاعر في بلدة كفر قليل جنوب نابلس، برصاص مسلحين، ما أدى لإصابته في قدميه.
بدورها، أدانت جامعة النجاح إطلاق النار الذي استهدف الدكتور ناصر الدين الشاعر، وطالبت الأجهزة الأمنية بالإسراع بالوقوف أمام مسؤولياتها واتخاذ المقتضى القانوني بحق الفاعلين بالسرعة القصوى.
وقالت مجموعة محامون من أجل العدالة إن الأخبار الواردة حول إطلاق النار على المحاضر في جامعة النجاح الدكتور ناصر الدير الشاعر في قرية كفر قليل، لا يمكن تفسيره إلا على أنه محاولة اغتيال.
وأكدت المجموعة على أن ما حدث مع الدكتور الشاعر نتيجة متوقعة تبعًا لغياب العدالة والقانون، وتغول السلطة عليه، وعدم أخذ العدالة مجراها في محاسبة أي ممن ارتكب جرائم بحق النشطاء: نزار بنات، وأمير لداوي، وقمع المظاهرات العام الماضي.
وحذرت من عدم الاستقرار الأمني، وشيوع مبدأ استخدام السلاح، والذي جاء نتيجةً لشعور المعتدي بالأمان، وأنه بحماية جهاتٍ متنفذة تتيح له تجاوز القانون وحرية الأشخاص وحياتهم وسلامتهم.
كما واستنكرت دائرة الجامعات في فلسطين هذه الجريحة وطالبت قيادة السلطة في الضفة الغربية بملاحقة المتورطين المجرمين، وقد أصبحت هويتهم معروفة لديها.
وعليه أكد على إدانتها محاولة اغتيال الشاعر وزير التعليم الأسبق، مشددة على ضرورة ملاحقة المتورطين.
في حين طالبت الهيئه الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني "حشد " النيابة العامة والأجهزة الأمنية بفتح تحقيق جاد في الحادثة والعمل على إلقاء القبض علي الفاعلين وتقديمهم للعدالة ومحاسبتهم علي هذه الجريمة النكراء.
ودعت "حشد "الحكومة الفلسطينية والقوي السياسية والكل الوطني والمجتمعي بالتصدي لظاهرة الفلتان الأمني في الضفة الغربية بما يعزز من سيادة القانون ويحافظ علي السلم الأهلي .