تحت رعاية رئيس دولة فلسطين محمود عباس ، انطلقت اليوم الأربعاء، أعمال مؤتمر "وثائق الملكيات والوضع التاريخي للمسجد الأقصى المبارك"، مقر جمعية الهلال الأحمر في البيرة.

ويتناول المؤتمر في جلساته، ملفي توثيقي الأملاك العربية في القدس والوضع التاريخي للمسجد الأقصى المبارك ، بحضور شخصيات عربية ، يكتب من المؤرخين والباحثين من فلسطين ، ودبلوماسيين ، ورجال دين.

وقال مستشار ديوان الرئاسة القدس أحمد الرويضي ، وثائق الملكيات التي توضح الوضع التاريخي للمسجد الأقصى، التراث في المدينة المقدسة ، والتركيز على الدور الأردني وأهميته في الحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية من خلال الوصايا الهاشمية .

ولفت إلى أن لجنة القدس، عملت من خلال مشاهدة عرض فيه مجموعة من النخب الأكاديمية والمهنية ، راجع البحث حول الحقول التاريخية من عام 1855 وحتى عام 2015 دولية، وكذلك ما تزال، فترة الانتداب البريطاني على فلسطين من مراسلات عسكرية ودبلوماسية ، واتفاقيات دولية دولية .

وشدد الرويضي ، على أن هذا العمل يعتبر من الأعمال لما يعرضه من عملية عرضه ، مما تم عرضه في مرحلة ما بعد البيع .

وتخلل المؤتمر عرض (تأشيرات تاريخية وتاريخية تاريخية وعربية مؤرخة) ، وعربيات تاريخية وعربية ، وعربية ، وعربية ، وعربية ، وعربية ، وعربية ، ووثائق ، وعربية ، وأخرى تابعة للولايات المتحدة .

المصدر ، قال مدير عام وحدة القدس في معتصم معتصم تيم إن عقد المؤتمر جاء في توثيق الحق ، والتأكيد على "محاولات كي لن تسقط حق شعبنا في أرضه ، وحقيقة ثباته ، وصموده على أرضه".

 في مواجهة عائدات ، وعجزت عن مواجهة الادعاءات ، و عائلات قضيتنا في مواجهة عائلات ، مشيدا بصمود في مواجهة حالات تهكير المدينة ، وأهالي القدس.

هذا ما تريده ، لكن تأثيره في مدينة القدس.

ودعا تيم المجتمع الدولي الى تنفيذ قرارات الشرعية الدولية ، الاكتفاء ببيانات الشجب والاستنكار.