خلال مؤتمر صحفي حول كورونا..
ملحم صرف باقي مستحقات الموظفين قبل نهاية الشهر الجاري..والكيلة نتدارس في فلسطين فعالية اللقاحات من أجل شراءها
بي دي ان |
10 ديسمبر 2020 الساعة 12:20ص
رام الله - بي دي ان
أكد المتحدث الرسمي باسم الحكومة الفلسطينية إبراهيم ملحم، إن قرارات الحكومة الأخيرة جاءت في ظل الارتفاع الكبير في أعداد الوفيات والإصابات بفيروس كورونا، وإنها أخذت بعين الاعتبار نسب الإصابة من مجمل العينات المأخوذة في كل محافظة.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي برفقة وزير الصحة مي الكيلة أمام مقر رئاسة الوزراء في مدينة رام الله، اليوم الأربعاء، أن كل الإجراءات الحكومية كانت تحسبا من الوصول لحالة انهيار النظام الصحي، حيث كاد هذا النظام يترنح ويصل لحافة الانهيار.
وأكد ملحم: حرص الحكومة على سلامة الناس والمجتمع كان وراء هذه الإجراءات التي أعلنها رئيس الوزراء محمد اشتية بتوجيهات الرئيس محمود عباس
واشار ملحم إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة مثل الداء وهذه الشكوى سرعان ما تتحول لقبول بعد معرفة الجميع بنجاحها.، مؤكدا حرص الحكومة على المواءمة بين الاقتصاد والصحة
وفي سياق أخر أشأؤ إلى أن وزارة المالية ستقوم بصرف باقي مستحقات الموظفين قبل نهاية الشهر الجاري
بدورها أوضحت الكيلة ان القرارات الحكومية الأخيرة أخذت بعين الاعتبار مجموعة من المؤشرات، كارتفاع نسب الإصابات اليومية، وارتفاع المنحنى الوبائي بشكل حاد، وإشغال أسرة العناية المخصصة بمرضى "كوفيد 19" في بعض المحافظات بنسبة 100%، هذا إلى جانب أنه لا يوجد لدينا أي محافظة مصنفة خضراء.
وقالت إننا وانطلاقا من تعليمات منظمة الصحة العالمية صنفنا المحافظات إلى حمراء وصفراء وخضراء، لكن للأسف لا يوجد لدينا أي محافظة خضراء.
وأكدت إن لقاحات فيروس كورونا، أصبح الآن متوفراً في عدة دول، حيث أنتجته عدة جهات، مشيرة إلى إمكانية وصول اللقاحات إلى فلسطين، في حلول أواخر كانون الثاني/يناير المقبل.
وأضافت: أن أول هذه اللقاحات، كانت اللقاح الروسي، ثم لقاحات "فايزر" و"موديرنا" واللقاح الصيني، واللقاح الهندي.
وتابعت الكيلة: أن مجموعة هذه اللقاحات نتدارس نحن في فلسطين، فعاليتها، حيث شكلنا لجنة وطنية بخصوص هذا اللقاح من أجل شرائه من الخزينة العامة للدولة.
واشارت إلى أن: هناك تبرعاً سيكون من خلال مؤسسة في منظمة الصحة العالمية، ونحن عضو في مؤسسة كوفاكس وأيضا مؤسسة جافي.
وأضافت الكيلة: نحن أعضاء في كوفاكس، وهي ستزود فلسطين وكل الدول التي تعتبر من ذي الدخل المحدود، بـ 20% من نسبة عدد السكان، وخصصته للقطاع الصحي، ومن ثم الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة.
وتابعت: "بالاضافة إلى كوفاكس، هناك مؤسسة جافي، وهي تعطي 70% من سكان كل بلد".
وأكدت الكيلة أن لقاح "فايزر" لن نستطيع أن نجلبه إلى فلسطين، لأنه يُخزن بدرحات حرارة 70 درجة تحت الصفر، واللوجستيات غير متوفرة لجلب لقاح "فايزر"، وبالتالي أسقطنا هذا الخيار.
وأعربت وزيرة الصحة، عن اعتقادها بأن اللقاح سيكون متوفراً في فلسطين بحلول السنة الجديدة، أو أواخر كانون الثاني/يناير، إلى أول شباط/فبراير.
وبينت الكيلة: أن فلسطين والأردن وإسرائيل يجب أن يكون اللقاح متوفراً في هذه الدول، بتوقيت فارق شهرين أو ثلاثة أشهر، حتى نضمن أن يكون لهذه الرقعة مناعة القطيع.
وأضافت: سنعمل على برامج توعية، بالإضافة إلى استطلاعات ودراسات في الشارع، لنعرف مدى قبول الناس الحصول على التطعيم.
وشددت على أن الكوادر الصحية والأمنية، وأيضا الصحفيين، يحب أن يكونوا أولوية لإعطائهم اللقاح، وأيضاً من هم أعمارهم فوق 60 سنة، وأصحاب الأمراض المزمنة.
وأوضحت وزيرة الصحة، أنه على الأرجح من الممكن أن تكون اللقاحات مجانية.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي برفقة وزير الصحة مي الكيلة أمام مقر رئاسة الوزراء في مدينة رام الله، اليوم الأربعاء، أن كل الإجراءات الحكومية كانت تحسبا من الوصول لحالة انهيار النظام الصحي، حيث كاد هذا النظام يترنح ويصل لحافة الانهيار.
وأكد ملحم: حرص الحكومة على سلامة الناس والمجتمع كان وراء هذه الإجراءات التي أعلنها رئيس الوزراء محمد اشتية بتوجيهات الرئيس محمود عباس
واشار ملحم إلى أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة مثل الداء وهذه الشكوى سرعان ما تتحول لقبول بعد معرفة الجميع بنجاحها.، مؤكدا حرص الحكومة على المواءمة بين الاقتصاد والصحة
وفي سياق أخر أشأؤ إلى أن وزارة المالية ستقوم بصرف باقي مستحقات الموظفين قبل نهاية الشهر الجاري
بدورها أوضحت الكيلة ان القرارات الحكومية الأخيرة أخذت بعين الاعتبار مجموعة من المؤشرات، كارتفاع نسب الإصابات اليومية، وارتفاع المنحنى الوبائي بشكل حاد، وإشغال أسرة العناية المخصصة بمرضى "كوفيد 19" في بعض المحافظات بنسبة 100%، هذا إلى جانب أنه لا يوجد لدينا أي محافظة مصنفة خضراء.
وقالت إننا وانطلاقا من تعليمات منظمة الصحة العالمية صنفنا المحافظات إلى حمراء وصفراء وخضراء، لكن للأسف لا يوجد لدينا أي محافظة خضراء.
وأكدت إن لقاحات فيروس كورونا، أصبح الآن متوفراً في عدة دول، حيث أنتجته عدة جهات، مشيرة إلى إمكانية وصول اللقاحات إلى فلسطين، في حلول أواخر كانون الثاني/يناير المقبل.
وأضافت: أن أول هذه اللقاحات، كانت اللقاح الروسي، ثم لقاحات "فايزر" و"موديرنا" واللقاح الصيني، واللقاح الهندي.
وتابعت الكيلة: أن مجموعة هذه اللقاحات نتدارس نحن في فلسطين، فعاليتها، حيث شكلنا لجنة وطنية بخصوص هذا اللقاح من أجل شرائه من الخزينة العامة للدولة.
واشارت إلى أن: هناك تبرعاً سيكون من خلال مؤسسة في منظمة الصحة العالمية، ونحن عضو في مؤسسة كوفاكس وأيضا مؤسسة جافي.
وأضافت الكيلة: نحن أعضاء في كوفاكس، وهي ستزود فلسطين وكل الدول التي تعتبر من ذي الدخل المحدود، بـ 20% من نسبة عدد السكان، وخصصته للقطاع الصحي، ومن ثم الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة.
وتابعت: "بالاضافة إلى كوفاكس، هناك مؤسسة جافي، وهي تعطي 70% من سكان كل بلد".
وأكدت الكيلة أن لقاح "فايزر" لن نستطيع أن نجلبه إلى فلسطين، لأنه يُخزن بدرحات حرارة 70 درجة تحت الصفر، واللوجستيات غير متوفرة لجلب لقاح "فايزر"، وبالتالي أسقطنا هذا الخيار.
وأعربت وزيرة الصحة، عن اعتقادها بأن اللقاح سيكون متوفراً في فلسطين بحلول السنة الجديدة، أو أواخر كانون الثاني/يناير، إلى أول شباط/فبراير.
وبينت الكيلة: أن فلسطين والأردن وإسرائيل يجب أن يكون اللقاح متوفراً في هذه الدول، بتوقيت فارق شهرين أو ثلاثة أشهر، حتى نضمن أن يكون لهذه الرقعة مناعة القطيع.
وأضافت: سنعمل على برامج توعية، بالإضافة إلى استطلاعات ودراسات في الشارع، لنعرف مدى قبول الناس الحصول على التطعيم.
وشددت على أن الكوادر الصحية والأمنية، وأيضا الصحفيين، يحب أن يكونوا أولوية لإعطائهم اللقاح، وأيضاً من هم أعمارهم فوق 60 سنة، وأصحاب الأمراض المزمنة.
وأوضحت وزيرة الصحة، أنه على الأرجح من الممكن أن تكون اللقاحات مجانية.