"النضال الشعبي" فى الأول من أيار عيد العمال علينا جميعا توفير حياة كريمة لعمالنا البواسل
بي دي ان |
30 ابريل 2022 الساعة 08:14م
غزة - بي دي ان
أكد محمود الزق عضو المكتب السياسي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني، فى كلمة القوى الوطنية والاسلامية بقطاع غزة، خلال الفعالية التى نظمها حزب الشعب الفلسطينى وكتلته العمالية على شرف الأول من أيار "عيد العمال العالمى" بمشاركة قيادات العمل الوطني والاسلامي والوجهاء والمؤسسات وقيادات حزب الشعب من خلال وقفات جماهيرية نظمها الحزب فى كافة محافظات القطاع.
ووجه الزق تحية للطبقة العاملة ولكل عمال فلسطين مؤكداً أنه لابد من الوقوف مع الطبقة العاملة والدفاع عن قضاياهم وحقوقهم من أجل توفير حياة كريمة لهم ووقف التغول الراسمالى على حقوق الطبقة العاملة.
وشدد على ضرورة أن نقف جميعنا كقوى سياسية وأن نطبق قرار الحد الأدنى للأجور للعامل ونناضل من أجل وقف هذا التغول على حقوق العمال من قبل الشركات الكبرى.
وأوضح أنه لابد انهاء هذا الانقسام الأسود واستعاده الوحدة الوطنية، من أجل تحقيق الحد الأدنى لحياة كريمة لشعبنا ولعمالنا البواسل وفتح الأسواق العربية.
وأضاف،:" أما العمالة الفلسطينية من أجل الحد من تفشى البطالة التى تزداد فى ظل الأحتلال و الحصار المفروض على شعبنا الفلسطينى فى قطاع غزة ".
وأفاد بأن العمال فى فلسطين يعانون ربما هاجس مزدوج الأحتلال والحصار والبطالة، مطالباً أنه لابد أن نسعى جاهدين وأن نفتح سوق العمالة أمام عمالنا حتى نستطيع توفير الحياة الكريمة لهم، وأن الأحتلال والحصار ربما عقبة أساسية التى تقف امام عمالنا البواسل لتوفير حياة كريمة.
وذكر الزق "نحن أمام حكومة يمينية متطرفة وفاشية ترفض مجرد الحديث فى السياسة مع شعبنا الفلسطينى وهدفها الأساسى هو تسهيلات اقتصادية هنا وهناك وأنه لاختيار أمامنا سوى خيار النضال الذى يستدعى وحدة كافة القوى من أجل النضال موحدين أمام هذه الحكومة الفاشية".
وأضاف الزق،" لاخيار أمام شعبنا الفلسطينى سوى أن يعزز نضاله إلا بتشكيل حكومة فلسطينية واحدة تحكم فى الضفة كما تحكم فى غزة، وأن ننهى الأنقسام الأسود ونستعيد وحدة شعبنا الوطنية و حتى نستطيع أن نخاطب العالم والعالم العربى وهذا يتطلب توفير وحدة القوى المناضلة وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة حتى نستطيع أن نمارس نضالا وطنيا موحدا وفاعلا."
ووجه الزق تحية للطبقة العاملة ولكل عمال فلسطين مؤكداً أنه لابد من الوقوف مع الطبقة العاملة والدفاع عن قضاياهم وحقوقهم من أجل توفير حياة كريمة لهم ووقف التغول الراسمالى على حقوق الطبقة العاملة.
وشدد على ضرورة أن نقف جميعنا كقوى سياسية وأن نطبق قرار الحد الأدنى للأجور للعامل ونناضل من أجل وقف هذا التغول على حقوق العمال من قبل الشركات الكبرى.
وأوضح أنه لابد انهاء هذا الانقسام الأسود واستعاده الوحدة الوطنية، من أجل تحقيق الحد الأدنى لحياة كريمة لشعبنا ولعمالنا البواسل وفتح الأسواق العربية.
وأضاف،:" أما العمالة الفلسطينية من أجل الحد من تفشى البطالة التى تزداد فى ظل الأحتلال و الحصار المفروض على شعبنا الفلسطينى فى قطاع غزة ".
وأفاد بأن العمال فى فلسطين يعانون ربما هاجس مزدوج الأحتلال والحصار والبطالة، مطالباً أنه لابد أن نسعى جاهدين وأن نفتح سوق العمالة أمام عمالنا حتى نستطيع توفير الحياة الكريمة لهم، وأن الأحتلال والحصار ربما عقبة أساسية التى تقف امام عمالنا البواسل لتوفير حياة كريمة.
وذكر الزق "نحن أمام حكومة يمينية متطرفة وفاشية ترفض مجرد الحديث فى السياسة مع شعبنا الفلسطينى وهدفها الأساسى هو تسهيلات اقتصادية هنا وهناك وأنه لاختيار أمامنا سوى خيار النضال الذى يستدعى وحدة كافة القوى من أجل النضال موحدين أمام هذه الحكومة الفاشية".
وأضاف الزق،" لاخيار أمام شعبنا الفلسطينى سوى أن يعزز نضاله إلا بتشكيل حكومة فلسطينية واحدة تحكم فى الضفة كما تحكم فى غزة، وأن ننهى الأنقسام الأسود ونستعيد وحدة شعبنا الوطنية و حتى نستطيع أن نخاطب العالم والعالم العربى وهذا يتطلب توفير وحدة القوى المناضلة وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة حتى نستطيع أن نمارس نضالا وطنيا موحدا وفاعلا."
