ماذا عقبت حركة الجهاد الإسلامي على حادثة اغتيال العالم الايراني «زادة»؟
بي دي ان |
28 نوفمبر 2020 الساعة 03:01ص

غزة - بي دي ان
أعربت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، عن أدانتها حادثة اغتيال العالم النووي الإيراني، محسن فخري زادة، ظهر اليوم الجمعة، في حادثة اطلاق نار، بالعاصمة الإيرانية طهران.
وقالت في بيانها : "تدين حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين بشدة حادث الاعتداء الإرهابي الآثم الذي استهدف عالم الفيزياء الإيراني محسن فخري زاده الذي قضى شهيدا في جريمة اغتيال جبانة وغادرة تحمل بصمات صهيو أمريكية واضحة".
وشددت إن هذا العمل الإرهابي الجبان هو استهداف لمقومات النهضة والتقدم العلمي في العالم الاسلامي بشكل عام والجمهورية الاسلامية بشكل خاص.
واعتبرت الجهاد أنها محاولة يائسة للانتقام من إيران لوقوفها إلى جانب قضايا المستضعفين المحقة والعادلة في العالم ، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، لكن هذه المحاولة الآثمة لن يثني إيران عن مواقفها ولن تضعفها.
ولفتت إلى أن عملية الاغتيال، دليل واضح على حجم الحقد الذي يغذي الاٍرهاب الممارس والممنهج من قبل أمريكا والكيان الصهيوني و من يتحالف معهم، بحسب البيان.
وقالت: "إننا نتقدم بالتعزية من الجمهورية الاسلامية قيادة وحكومة وشعباً، ونؤكد ثقتنا بأن إيران مستمرة في العمل بإصرار وقوة لتحقيق التقدم في كافة المجالات وأنها تمتلك إرادة صلبة في مواجهة التحديات وتجاوز الحصار الامريكي الظالم والتصدي للعدوان الصهيوني أمريكي الحاقد".
واضافت الحركة: "إن جمهورية إيران الاسلامية تدفع ثمن وقوفها إلى جانب القضية الفلسطينية وثباتها في مساندة الشعب الفلسطيني ودعم حقه في المقاومة واسترداد حقوقه وتحرير أرضه ومقدساته".
وتابعت: "التحية لإيران وقيادتها وشعبها الصامد في وجه التحديات المصمم على استمرار تحقيق العدالة وبناء القوة والنهضة الحقيقية".
وقالت في بيانها : "تدين حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين بشدة حادث الاعتداء الإرهابي الآثم الذي استهدف عالم الفيزياء الإيراني محسن فخري زاده الذي قضى شهيدا في جريمة اغتيال جبانة وغادرة تحمل بصمات صهيو أمريكية واضحة".
وشددت إن هذا العمل الإرهابي الجبان هو استهداف لمقومات النهضة والتقدم العلمي في العالم الاسلامي بشكل عام والجمهورية الاسلامية بشكل خاص.
واعتبرت الجهاد أنها محاولة يائسة للانتقام من إيران لوقوفها إلى جانب قضايا المستضعفين المحقة والعادلة في العالم ، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، لكن هذه المحاولة الآثمة لن يثني إيران عن مواقفها ولن تضعفها.
ولفتت إلى أن عملية الاغتيال، دليل واضح على حجم الحقد الذي يغذي الاٍرهاب الممارس والممنهج من قبل أمريكا والكيان الصهيوني و من يتحالف معهم، بحسب البيان.
وقالت: "إننا نتقدم بالتعزية من الجمهورية الاسلامية قيادة وحكومة وشعباً، ونؤكد ثقتنا بأن إيران مستمرة في العمل بإصرار وقوة لتحقيق التقدم في كافة المجالات وأنها تمتلك إرادة صلبة في مواجهة التحديات وتجاوز الحصار الامريكي الظالم والتصدي للعدوان الصهيوني أمريكي الحاقد".
واضافت الحركة: "إن جمهورية إيران الاسلامية تدفع ثمن وقوفها إلى جانب القضية الفلسطينية وثباتها في مساندة الشعب الفلسطيني ودعم حقه في المقاومة واسترداد حقوقه وتحرير أرضه ومقدساته".
وتابعت: "التحية لإيران وقيادتها وشعبها الصامد في وجه التحديات المصمم على استمرار تحقيق العدالة وبناء القوة والنهضة الحقيقية".