بلينكن ولبيد يتفقان على توسيع اتفاقيات التطبيع والموضوع الإيراني
بي دي ان |
19 يونيو 2021 الساعة 08:27م
تل أبيب - بي دي ان
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، والإسرائيلي يائير لبيد، أجريا محادثة هاتفية، الليلة الماضية، جرى التأكيد خلالها تعزيز العلاقات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وتوسيع اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل من جانب دول عربية، والموضوع الإيراني. وأن بلينكن دعا لبيد لزيارة قريبة إلى واشنطن.
وقالت الصحيفة: إن هذه المحادثة حملت أهمية خاصة في ضوء سفر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، إلى واشنطن، غداً الأحد، ليكون أول مبعوث للحكومة الجديدة يلتقي المسؤولين الأميركيين.
وأكدت أن واشنطن تتخذ خطوات عدة لبناء علاقات حميمة بين البلدين، مبنية على الثقة وعلى التقدم في التعاون في عدة ملفات، تضع حداً للعلاقات الشائكة التي سادت في عهد رئيس الحكومة السابق، بنيامين نتنياهو.
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد عممت بياناً، أمس الجمعة، قالت فيه إن المكالمة بين لبيد وبلينكن، وهي الثانية خلال أسبوع.
وأشارت المصادر إلى أن لبيد أجرى مكالمات كهذه مع نظرائه في البحرين وألمانيا وهولندا والهند.
وقد لخص لبيد مكالمته مع بلينكن، قائلاً لفريق العاملين معه: "كلانا يؤمن بأنه بالإمكان، وينبغي، بناء علاقات مع الإدارة مستندة إلى احترام متبادل وحوار أفضل مما كانت عليه هذه العلاقة مع حكومة بنيامين نتنياهو".
وأضاف لبيد أن على إسرائيل تغيير علاقاتها مع الحزب الديمقراطي الأميركي، ووصف أداء حكومة نتنياهو في هذا السياق بأنها كانت "مشينة وخطيرة" إثر انحياز نتنياهو للحزب الجمهوري وتعميق العلاقات مع الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، ومعادة الديمقراطيين منذ ولاية باراك أوباما.
وقالت الصحيفة: إن هذه المحادثة حملت أهمية خاصة في ضوء سفر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، إلى واشنطن، غداً الأحد، ليكون أول مبعوث للحكومة الجديدة يلتقي المسؤولين الأميركيين.
وأكدت أن واشنطن تتخذ خطوات عدة لبناء علاقات حميمة بين البلدين، مبنية على الثقة وعلى التقدم في التعاون في عدة ملفات، تضع حداً للعلاقات الشائكة التي سادت في عهد رئيس الحكومة السابق، بنيامين نتنياهو.
وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد عممت بياناً، أمس الجمعة، قالت فيه إن المكالمة بين لبيد وبلينكن، وهي الثانية خلال أسبوع.
وأشارت المصادر إلى أن لبيد أجرى مكالمات كهذه مع نظرائه في البحرين وألمانيا وهولندا والهند.
وقد لخص لبيد مكالمته مع بلينكن، قائلاً لفريق العاملين معه: "كلانا يؤمن بأنه بالإمكان، وينبغي، بناء علاقات مع الإدارة مستندة إلى احترام متبادل وحوار أفضل مما كانت عليه هذه العلاقة مع حكومة بنيامين نتنياهو".
وأضاف لبيد أن على إسرائيل تغيير علاقاتها مع الحزب الديمقراطي الأميركي، ووصف أداء حكومة نتنياهو في هذا السياق بأنها كانت "مشينة وخطيرة" إثر انحياز نتنياهو للحزب الجمهوري وتعميق العلاقات مع الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، ومعادة الديمقراطيين منذ ولاية باراك أوباما.