"فدا" ينظم وقفة رفضاً لجرائم الاحتلال المستمرة بالقدس وقطاع غزة (صور)
بي دي ان |
03 يونيو 2021 الساعة 03:58ص
غزة- بي دي ان
نظم الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني"فدا"، في محافظة غزة، اليوم الأربعاء، وقفة احتجاجية على تقاطع، شارك فيها كوادر فدا أمام برج الشروق في قطاع غزة .
من جانبها، أكدت أمال الشاعر أمين سر محافظة غزة في كلمة لها، أن مقاومة وصمود الشعب الفلسطيني تنتصر وتعيد قضية فلسطين للأجندة .
ووجهت رسالة إلى أصحاب البيوت المهدمة جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، قائلة :"نقول لأهلنا الذين دمرت بيوتهم والذين شردوا، سنبني البيوت التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وسنعيد الأمل والبسمة، لكل أبناء شعبنا الفلسطيني الصابر والصامد فوق أرضه ونقول للعدو الذي يدعي الانتصار، أيها العدو لقد انتصرت على أشلاء الأطفال والنساء.
وشددت الشاعر أن الشعب الفلسطيني بصموده واستبساله في الدفاع عن أرضه، سجل ملحمة أخرى من ملاحمه البطولية، التي لم تتوقف منذ محاولة الغزاة سرقة البلاد.
وأضافت أن "شعبنا في كافة أماكن تواجده، يقف وقفة واحدة في معركة الدفاع عن القدس والمقدسات وعن الأرض والبلاد، وسيواصل نضاله مهما كان الثمن حتى تحقيق تطلعاته بالحرية والعودة والاستقلال".
وأوضحت أن الهبة الجماهيرية والفعاليات الكفاحية ومواجهة الاحتلال على كل الجبهات، اسناد لصمود أهلنا في القدس المحتلة بما فيها المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح الذين يريد الاحتلال تهجيرهم مهمة.
وشددت على أن هذه الفعاليات ستتواصل حتى تنتصر إرادة شعبنا، لإجبار الاحتلال على التراجع عن إجراءاته الإجرامية في المسجد الأقصى، وبحق أهلنا في الشيخ جراح.
وذكرت "سنقف بقوة وصلابة أمام الاعتداءات على المسجد الأقصى، وكل الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية".
وأكدت أنه رغم توقف العدوان، إلا أن الاحتلال لن يفلت من العقاب لما ارتكبه بحق أبناء شعبنا في غزة من مجازر ومذابح وهدم وتشريد وقتل.
وطالبت الشاعر بضرورة العمل الفوري والجاد على إنهاء الانقسام الفلسطيني الفلسطيني والعمل الجاد على تشكيل القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية وهي خطوة أولية بحاجة إلى ترجمة فعلية ميدانية ومن دون تردد، والشراكة الوطنية تتجلى من خلال إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني كاملاً على أسس ديمقراطية من خلال الانتخابات الشاملة.
واشارت إلى أن إنهاء الانقسام يجب أن يكون على أرضية صلبة، وخياراً استراتيجياً لا رجعة عنه، ففشل الاتفاقات الماضية حاضر، مبينة أن المطلوب قرار وطني وبشكل فوري للجروج من تلك الحالة والعمل على تحقيق الشراكة الوطنية الفلسطينية.
وفي الختام، وجهت رسالة لأهالي البيوت المهدمة الصابرين والصامدين ، مضيفةً "سوف نظل معكم ولسان حالكم حتى نعمر معآ وسويا ما هدمه الإحتلال الإسرائيلي وسوف نظل الأوفياء لكم ولكل أبناء شعبنا الفلسطيني".
من جانبها، أكدت أمال الشاعر أمين سر محافظة غزة في كلمة لها، أن مقاومة وصمود الشعب الفلسطيني تنتصر وتعيد قضية فلسطين للأجندة .
ووجهت رسالة إلى أصحاب البيوت المهدمة جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، قائلة :"نقول لأهلنا الذين دمرت بيوتهم والذين شردوا، سنبني البيوت التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وسنعيد الأمل والبسمة، لكل أبناء شعبنا الفلسطيني الصابر والصامد فوق أرضه ونقول للعدو الذي يدعي الانتصار، أيها العدو لقد انتصرت على أشلاء الأطفال والنساء.
وشددت الشاعر أن الشعب الفلسطيني بصموده واستبساله في الدفاع عن أرضه، سجل ملحمة أخرى من ملاحمه البطولية، التي لم تتوقف منذ محاولة الغزاة سرقة البلاد.
وأضافت أن "شعبنا في كافة أماكن تواجده، يقف وقفة واحدة في معركة الدفاع عن القدس والمقدسات وعن الأرض والبلاد، وسيواصل نضاله مهما كان الثمن حتى تحقيق تطلعاته بالحرية والعودة والاستقلال".
وأوضحت أن الهبة الجماهيرية والفعاليات الكفاحية ومواجهة الاحتلال على كل الجبهات، اسناد لصمود أهلنا في القدس المحتلة بما فيها المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح الذين يريد الاحتلال تهجيرهم مهمة.
وشددت على أن هذه الفعاليات ستتواصل حتى تنتصر إرادة شعبنا، لإجبار الاحتلال على التراجع عن إجراءاته الإجرامية في المسجد الأقصى، وبحق أهلنا في الشيخ جراح.
وذكرت "سنقف بقوة وصلابة أمام الاعتداءات على المسجد الأقصى، وكل الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية".
وأكدت أنه رغم توقف العدوان، إلا أن الاحتلال لن يفلت من العقاب لما ارتكبه بحق أبناء شعبنا في غزة من مجازر ومذابح وهدم وتشريد وقتل.
وطالبت الشاعر بضرورة العمل الفوري والجاد على إنهاء الانقسام الفلسطيني الفلسطيني والعمل الجاد على تشكيل القيادة الوطنية الموحدة للمقاومة الشعبية وهي خطوة أولية بحاجة إلى ترجمة فعلية ميدانية ومن دون تردد، والشراكة الوطنية تتجلى من خلال إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني كاملاً على أسس ديمقراطية من خلال الانتخابات الشاملة.
واشارت إلى أن إنهاء الانقسام يجب أن يكون على أرضية صلبة، وخياراً استراتيجياً لا رجعة عنه، ففشل الاتفاقات الماضية حاضر، مبينة أن المطلوب قرار وطني وبشكل فوري للجروج من تلك الحالة والعمل على تحقيق الشراكة الوطنية الفلسطينية.
وفي الختام، وجهت رسالة لأهالي البيوت المهدمة الصابرين والصامدين ، مضيفةً "سوف نظل معكم ولسان حالكم حتى نعمر معآ وسويا ما هدمه الإحتلال الإسرائيلي وسوف نظل الأوفياء لكم ولكل أبناء شعبنا الفلسطيني".
