تحركات مهمة لأبناء فتح في عموم الوطن
بي دي ان |
12 يناير 2022 الساعة 05:47م
أهتمت عدد من الصحف ووسائل الإعلام الفلسطينية بخبر إنهاء وفد حركة "فتح" برئاسة أمين سر اللجنة المركزية للحركة جبريل الرجوب، زيارته إلى العاصمة السورية، دمشق، التي بدأها الخميس الماضي، حيث وصل إلى العاصمة اللبنانية، بيروت لعقد لقاءات فلسطينية.
ضمَّ الوفد أعضاء اللجنة المركزية: روحي فتوح، أحمد حلس والدكتور سمير الرفاعي (سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية العربية السورية)، وسينضم إليهم عضوا المجلس الثوري لحركة "فتح" سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية أشرف دبور وفتحي أبو العردات.
وتشير تقارير إلى أن الهدف من هذه الجولة هو التباحث مع القيادات الفلسطينية لتفعيل "مُنظّمة التحرير الفلسطينية"، على أُسُس ديمُقراطية لها علاقة بتفعيل الفلسطينيين في الداخل والشتات.
الواضح إن الحديث عن المصالحة ولم الشتات الآن بات أهم أكثر من اي وقت مضى، والأهم الآن هو الوصول إلى نقاط دقيقة لتفعيل هذه المصالحة خاصة في ظل تصاعد حدة التجاذبات الداخلية المتواصلة التي لا تنتهي في عموم الوطن.
غير أن هذه الزيارة أتت في وقت مهم ودقيق، لعل أبرزه أنه يأتي في ظل تواصل الكثير من التحديات السياسية لحركة فتح، وهي رمز التحرر الفلسطيني، فضلا عن وجود الكثير من المصاعب الاقتصادية والسياسية أمام الفلسطينيين، الأمر الذي يزيد من أهمية وحدة ولحمة الجهود التي يتم بذلها لضم وتوحيد الصفوف السياسية بين مختلف ابناء الوطن.
وفي هذا الصدد وعبر منبر "بي دي ان" المحترم أدعو الجميع للاتحاد والتكاثف صوتا واحدا من أجل فلسطين العزيزة.
ضمَّ الوفد أعضاء اللجنة المركزية: روحي فتوح، أحمد حلس والدكتور سمير الرفاعي (سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية العربية السورية)، وسينضم إليهم عضوا المجلس الثوري لحركة "فتح" سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية أشرف دبور وفتحي أبو العردات.
وتشير تقارير إلى أن الهدف من هذه الجولة هو التباحث مع القيادات الفلسطينية لتفعيل "مُنظّمة التحرير الفلسطينية"، على أُسُس ديمُقراطية لها علاقة بتفعيل الفلسطينيين في الداخل والشتات.
الواضح إن الحديث عن المصالحة ولم الشتات الآن بات أهم أكثر من اي وقت مضى، والأهم الآن هو الوصول إلى نقاط دقيقة لتفعيل هذه المصالحة خاصة في ظل تصاعد حدة التجاذبات الداخلية المتواصلة التي لا تنتهي في عموم الوطن.
غير أن هذه الزيارة أتت في وقت مهم ودقيق، لعل أبرزه أنه يأتي في ظل تواصل الكثير من التحديات السياسية لحركة فتح، وهي رمز التحرر الفلسطيني، فضلا عن وجود الكثير من المصاعب الاقتصادية والسياسية أمام الفلسطينيين، الأمر الذي يزيد من أهمية وحدة ولحمة الجهود التي يتم بذلها لضم وتوحيد الصفوف السياسية بين مختلف ابناء الوطن.
وفي هذا الصدد وعبر منبر "بي دي ان" المحترم أدعو الجميع للاتحاد والتكاثف صوتا واحدا من أجل فلسطين العزيزة.